صَبآحكَمْ/ مَسَائُكُمّ وَرَدَ ..
أَعْضَاءُ وَ زُوَّارَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي
لِلْتَهْنِئَهْ عُنْوَانُ آَخَرَ
الْعَطَاءِ " هِيَ " وَ الْتَمَيُّزِ "هِيَ "
وَ يُقَالُ لِلْعَسَلِ مَذَاقُهُ وَ جَوْدَتُهُ
وَ يُقَالُ لِلْتَمَيُّزْ بَرِيْقُهُ وَ لَمَعَانُهُ الْرَّائِعْ
شَخْصِيّتُنَا الْيَوْمَ هِيَ
نغــــــــــــــــــــــومهـ
فلـِنُبَارِكُ وَ نُهَنِّئُ
خُطُوَاتِكَ ثَابِتَه لِلْأَمَامْ وَعَطَاءَكَ مِثَالِيّ
رَسَىْ بِمَوَانِيّ ء اعْجَابِنا
وَ حُضُوْرِكِ شَاذِيّ بِأَ رَيْجٍ الْجَمَالِ
شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَالْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ
لَمْـجَهُوْدَكَ شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ
وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَكِ الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ
وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ
وَلعَطَائِكِ الْمُتَأَلِّقُ شَمْعَة تَوَهَّجَ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ
مَبَآرِكَ لَكِ أَلْفِيَتُك الثـــــانيةةة
الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآُآُآِآِآَآءِ
أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ يَالَغَلَا تِسْتاهِلِينَ كُلِّ خَيْرٍ"..
عُقْبَالْ مْلْـ1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ"..
لَكَ مِنَّيْ أَرَقُّ التَحْيا وَأَطْيَبَ الْأَمَانِيِّ"..
تَقْبَلِيْ تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ"..
✿ HgtdJJJm .hiJJdm lk ,vdrJJhj hgkJJ]n hks;fJJj K!!✿ hgkJJ]n hks;fJJj .hiJJdm ,vdrJJhj