04-03-2015, 12:11 AM
|
#12
|
تحية يا أمنية تصلك طاهرةٌ نقية !!
لعل مع هذا المحور عدة محاور !!
لكني لن أفتح الباب على مصرعية وسالتزم بما شد نظرك وحرض فكرك فبعث دهشك لعمري أن السبب لهينٍ وبينن لمن تدبر في الامِ قبل الزوجةِ والاخت , هنَّ أقوى وأشجع من الرجالِ وبمراحل لأهنَّ ذواتِ تركيبٍ عجيبٍ المراة تنشى مع الطفل وتلاطفه وتعتذر له وليس على لسانها سوى كلمة معليش حتى أنها تعتذر له من جهله ومن جفوة ابيه كما أن الله فطرها لتحتوى آم فهي ترى في الاعتذارِ حياة ومت فكل من يتحرك في بيتها خاضعٌ لغضبةٍ تغضبها فتطلق لذلك تعتذر مشفقتاً على الاطفال وجهل الرجال التى لا تبالي بالاسرة . كما أن المراة رقية رقراقة عاطفيةٌ رومنسية فكيف لها ان لا تعتذر وهي تقدس ذلك وتنشده من الرجل والعمري يا اخيتي لقد تأملت أمي مطولاً وإلى الآن لا أدري كيف وفقت بين جدي وجدتي تخدهما ليل نهار وابي ونحن في محيط منزل ناهيك كونه إنسانة فيها مافيها من هموم . تضحك تارة وتنهر تارةً اخرى تستمع للابلة مثلي ولذكي كاخي وتتكلم بالهاتف وهي منهمكةٌ بطبيخ تخرج من حالة الى اخرى بلمح البصر تضرب وتهان من أبي تبتسم لنا كن لم يكن شيئاً قد حدث وبعد هذا اليوم الطويل الشق تسهر في جوارنا لاتنام من يفعل كل هذا وهو مهمش لاحقوق لا احترام في مجتمعٍ انتِ تعرفينه جيدا لن تبالي بالاعتذار ستقولهُ ضاحكةً مبتسمة ولعل من نافلة القول أن أُشير أن النساء لسنَّ ناقصات عقل و دين بالمعنى الدارج نقص عقل المراة حفظها فهي تنسى كثيرا وهو رحمة من الله لها فمع كل هذا القمع لها وتريدونها لا تنسى ؟ أما دينها فنقصه كي تنجب لدين من يحميه نقصها نقصٌ ربانياً شرحه الله لها لايفوتني في نهاية المطاف شكركِ وتقديري لك وامتنان العميق لطرحك الرائعة المثير .
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:32 PM
|