كان للون اﻷزرق حظ وفير في إنتاج دور*الساعات*السويسرية لهذا*العام، أكان ذلك في المينا أو السوار أو اﻹثنين معا، بحيث توجد ساعات بجميع المناسبات منها الرياضية، والكﻼسيكية الرزينة، ومنها ساعات المجوهرات الراقية ، كما كان للون اﻷزرق حظه في*الساعات*التي تعمل بوظيفة معقدة، فأتت ثمينة بالغة اﻷناقة.*