أصبحت بيوت الشعر كنوع من الترف بعدما كانت في السابق
*تقتصر على أهل البادية
*بل انتقلت بيوت الشعر من الصحراء لتجاور أرقي الفلل والقصور
*البعض اتخذها كنوع من الترف كما اشرنا سابقاً والبعض يرى أنها تؤدي خدمه لصاحب المنزل فهي تجنب الفلة
*الدخان المتصاعد من المدفئة ( المشب ) ومنح السكن والعائلة خصوصية .
*أوﻻً -*
*تصنع من هيكل حديدي من خﻼل رسم مخطط لها بناء على المساحة المطلوبة
*للخيمة، حيث يراعى فيها عمل نقاط ﻷفياش الكهرباء، وذلك لتجهيزها بالتكييف
*واﻹنارة، باﻹضافة إلى تفصيل المجالس العربية، ومنها ما هو متحرك وثابت،
*ثانياً -
*إعداد صبة خراسانية من اﻷسمنت لوضع الهيكل فوقها، بحيث تكون مرتفعة
*قليﻼً عن سطح اﻷرض حتى ﻻ تدخل إليها مياه اﻷمطار أو غيره .
*ثالثاً - يتم بعد ذلك كساء الهيكل بخمس طبقات منها اﻷقمشة من أبرز أقمشتها "السدو" و"القلع" و"الجاكار"
*والعوازل
*الحرارية مثل الصوف الزجاجي، وعادة ما تتم مراعاة التصميم الداخلي للخيمة
*ليأخذ الطابع العام لﻸلوان السائدة في بيوت الشعر، مع إضافة حاشية خارجية
*للخيمة لحمايتها من الماء.
*في ظل
*التطور أصبحت أبواب وشبابيك الخيام البيتية تصنع من اﻷلمنيوم بدﻻً من
*القماش، مع مراعاة اﻷلوان التي تتناسب مع ديكور الخيمة أو بيت الشعر ،
*بل أن التكنولوجيا غزة بيت الشعر
*أرضيته سراميك خشبي أو أي نقش يوحي بالشعبية
*والجدران تختلف ما بين الخشب إلى البلك والقرميد
*النوافذ ألمونيوم .
*التكييف من تكيف صحراوي إلى سبلت
*المدافي ( المشب ) أشكال منها ما هو بسيط ومنها ما هو خيالي
*اترككم لمناظر من الداخل بين الفخامه والبساطه
*اللون اذهبي
فخامة ارضية سراميك
حتى الستائر ادخلت شكل اخر
تكييف متطور له دور في التخلص من صوت المكيف الصحراوي المزعج