12-26-2022, 03:59 AM
|
|
|
|
كيف نفرح ... والموت من ورائنا
(( يَأ َيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ(2) )) سورة الحج ( الآيتان 1،2)
(( مسكين ابن آدم لو خاف النار كما يخاف الفقر دخل الجنة ))
وقال بعض العارفين : العجب ممن خاف عقوبة السلطان وهي منقطعة ولا يخاف عقوبة الديانو وهي دائمة .
وقال بعض الوعاظ:يا من تقلقه البعوض ويسهره ألم الضرس وتؤلمه الشوكة أتقوي علي حر نار جهنم ، وما أدراك ما نار جهنم نار حرها شديد وقعرها بعيد و حطبها الحجارة والحديد و طعامها الزقوم وشرابها القيح و الصديد وعذابها كل يوم في مزيد .
وسئل احدهم عن الخائفين فقال :
(( قلوبهم بالخوف قرحة و أعينهم باكية يقولون كيف نفرح والموت من ورائنا والقبر أمامنا
والقيامة موعدنا وعلي جهنم طريقنا وبين يدي الله موقفنا ))
;dt ktvp >>> ,hgl,j lk ,vhzkh ,vhzkh
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:31 AM
|