09-15-2022, 01:02 AM
|
|
|
|
|
ماهي الحالة الأخلاقية في علم النفس
يتم تجنب العديد من الآثار الناجمة عن الإعاقات
المعرفية في علمالنفس من خلال الحسابات التي تنكر الحاجة إلى إرساء الوضع الأخلاقي للبشر في أي سمة نمتلكها كبشر، حيث إنها تتطلب تحيزًا قويًا تجاه أولئك الذين لديهم سمات بيولوجية مشتركة، أو مظاهر متشابهة، وهو انحياز يتعارض مع قناعات قوية مماثلة، وإن كانت أكثر تجريدية حول تبرير سلوكنا تجاه الآخرين. ما هي الحالةالأخلاقية في علم النفس الحالة الأخلاقية في علم النفس ليست جزءًا من المفردات المشتركة لجميع النظريات الأخلاقية، والفعل النفعي ليس له فائدة لهذا المفهوم أكثر من الاحترام أو الحقوق، حيث أنه بالنسبة لنظرية الحالة الأخلاقية في علم النفس فإنها تمنح وزنًا للكائنات بما يتناسب فقط مع المنفعة التي تمتعوا بها أو أنتجوها، فإن مفهوم الحالة الأخلاقية لن يكون ذا صلة إلا بالمعنى غير المباشر بأن استخدامه سيؤثر على المنفعة الكلية بطرق مختلفة. في حين أن المنفعة السلبية التي قد تنجم عن إنكار الوضع الأخلاقي الكامل لبعض البشر قد تدعم سياسة معاملة جميع البشر كما لو كانوا يتمتعون بوضع أخلاقي كامل في مثل هذه النظرية، فإن الخاصية أو الحالة الأخلاقية الأكثر بروزًا للفرد هي قدرته على احتلال حالات يمكن وصفها بأنها جيدة أو سيئة، وأكثرها وضوحًا هي المتعة والألم، وإن امتلاك مثل هذه الصفة يمنح الفرد مصلحة أخلاقية كبيرة في احتلال أو تجنب مثل هذه المواقف. الاعتبار الأخلاقي في الحالة الأخلاقية في علم النفس هو مستمر من حيث أن درجة التقدير الأخلاقي التي يمتلكها الكائن تختلف بالتناسب مع القوة والشخصية وعدد اهتماماته، وغير متماثل بمعنى أنه قد يكون للكائن ادعاءات أخلاقية على الآخرين دون أناستخدامه سيؤثر على المنفعة الكلية بطرق مختلفة. في حين أن المنفعة السلبية التي قد تنجم عن إنكار الوضع الأخلاقي الكامل لبعض البشر قد تدعم سياسة معاملة جميع البشر كما لو كانوا يتمتعون بوضع أخلاقي كامل في مثل هذه النظرية، فإن الخاصية أو الحالة الأخلاقية الأكثر بروزًا للفرد هي قدرته على احتلال حالات يمكن وصفها بأنها جيدة أو سيئة، وأكثرها وضوحًا هي المتعة والألم، وإن امتلاك مثل هذه الصفة يمنح الفرد مصلحة أخلاقية كبيرة في احتلال أو تجنب مثل هذه المواقف. الاعتبار الأخلاقي في الحالة الأخلاقية في علم النفس هو مستمر من حيث أن درجة التقدير الأخلاقي التي يمتلكها الكائن تختلف بالتناسب مع القوة والشخصية وعدد اهتماماته، وغير متماثل بمعنى أنه قد يكون للكائن ادعاءات أخلاقية على الآخرين دون أن يكون للآخرين ادعاءات أخلاقية عليه. عندما يناقش الفلاسفة غير النفعين من علماء النفس الحالة الأخلاقية لنوع من الوجود، فإنهم عمومًا يستخدمون مفهومًا أكثر تحديدًا من مراعاة الأخلاق، إنهم يفهمون عمومًا الحالة الأخلاقية كمفهوم عتبة ومفهوم النطاق، والكائنات التي تقع تحت المستوى الأدنى من العتبة لسمة تمنح المكانة مثل العقلانية تفتقر إلى نوع معين من المكانة الأخلاقية على الرغم من امتلاكها لهذه السمة إلى حد ما. وجميع الكائنات التي تقع ضمن النطاق التي تصل إلى مستوى عتبة السمة لها نفس الوضع الأخلاقي بغض النظر عن مدى تجاوزها لتلك العتبة، حيث أن مصطلح ومفهوم النطاق يأتي من نقاط داخل دائرة، وكلها متساوية على الرغم من اختلاف المسافات من المحيطوالأكثر إثارة للجدل أن الحالة الأخلاقية تعتبر أحيانًا متناظرة ويجب أن يكون الكائن قادرًا على تقديم ادعاءات أخلاقية عليه وبالتالي يكون قادرًا على تحمل المسؤولية بالإضافة إلى القدرة على تقديم مطالبات أخلاقية على الآخرين. قد تستبعد حالة التناظر أي إنسان يفتقر إلى القدرة على تقديم ادعاءات أخلاقية بشأنه وليس فقط الأفراد الذين يعانون من إعاقات معرفية جذرية مثل الأطفال الرضع والأطفال الصغار، حيث لا يتعامل الجميع في الحالة الأخلاقية معها كمفهوم عتبة ونطاق، وتم النقد في كل من سمات المفهوم وتم انتقاد المفهوم نفسه باعتباره هرميًا وقديم، ومنها جادل العديد من الفلاسفة وعلماء النفس لمعاملة الحالة الأخلاقية على أنها مسألة مستويات أو درجات، بحيث تختلف الحالة الأخلاقية للكائن بشكل متناسب مع سماته الأخلاقية ذات الصلة. تتجنب هذه المقترحات الانقسامات الحادة بشكل مزعج لكنها تتسم بطابع توضيحي، حتى لو اعترفت الأخلاق المنطقية ببعض التدرجات في الحالة الأخلاقية، فإن الممارسات الاجتماعية الراسخة مثل الأبحاث النفسية تفترض وجود انقطاعات، علاوة على ذلك حتى لو أمكن التوفيق بين الفطرة السليمة والتدرجات التي تقل عن العتبة والتي ستصبح بالتالي أقل من العتبة فإنها ستحجم عن الاعتراف بالتدرجات التي تتجاوزها. معايير الحالة الأخلاقية في علم النفس اقترح بعض علماء النفس حسابًا متعدد المعايير للوضع الأخلاقي في الحالة الأخلاقية في علم النفس، حيث لا يكون نطاقًا ولا مفهومًا ذو عتبة، حيث تختلف الحالة الأخلاقية
مفهوم الحالة الأخلاقية ونفس معايير إسنادها فقد يربط الوضع المعنوي الكامل بحقوق مختلفة أو حقوق مختلفة القوة، وقد ترى إحدى النظريات على سبيل المثال أن الكائنات التي تتمتع بوضع أخلاقي كامل لا يجوز استخدامها على الإطلاق كمجرد وسائل، في حين أن نظرية أخرى قد ترى أنه قد يتم استخدامها في حالات طوارئ معينة. ومع ذلك لا يوجد سوى استقلال جزئي بين الطابع الرسمي للمكانة الأخلاقية ومعاييرها من جهة، والحقوق التي ينطوي عليها هذا الوضع من جهة أخرى، على سبيل المثال قد يبدو من غير المعقول أن تعترف النظرية بمفهوم قاطع للوضع الأخلاقي بينما ترفض أي مفهوم للحقوق، ولا يحتاج حساب الحالة الأخلاقية إلى إنكار جميع الحقوق للكائنات التي تقع تحت العتبة التي يحددها سوف يفتقرون فقط إلى نفس حزمة الحقوق التي تمتلكها الكائنات فوق هذا الحد. شكك بعض فلاسفة وعلماء النفس المعاصرين في فائدة مفهوم الحالة الأخلاقية، حيث أنهم يجادلون بأن الادعاءات المتعلقة بالوضع الأخلاقي غير ضرورية ومربكة؛ لأن النقاش يدور في الحقيقة حول السمات المحددة اللازمة لتبرير أو تأسيس حقوق معينة، ويقدمون نقدًا أكثر من خلال اتهام أنصار المعايير القائمة على أسس نفسية وبيولوجية ويهملون التدرجات في الخصائص ذات الصلة ويتغاضون عن إمكانية عرض أو تطوير تلك الخصائص، مما يؤدي إلى استبعاد غير مبرر، وكبديل يقترح حسابًا للعدالة وتجنب الافتراضات السابقة حول القدرة، والسعي إلى تضمين أكبر عدد ممكن من الكائنات في مخطط التعاون الاجتماعي.
lhid hgphgm hgHoghrdm td ugl hgkts hgHoghrdm hgphgm
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 05:56 PM
|