شعور الحامل بالإغماء أو الشعور بخفَّة في الرأس مثل أعراض الهذيان.
وفي حال حدوث تسارع في ضربات القلب.
كما أن الحامل قد تظهر عليها بعض الأعراض التي تشير إلى وجود انخفاضٍ شديدٍ في ضغط الدَّم.
الحمَّى والقشعريرة مع ظهور إفرازات من الرحم تحتوي على القيح.
نزف من الرحم إلى الخارج.
ألم شديد يتفاقم مع الحركة.
آلام الحوض المرتبطة بتاريخ الحمل
قد تحدث آلام الحوض في حال الإجهاض المتكرر.
وقد تحدث آلام الحوض في حال الحمل المنتبذ" الحمل خارج الرحم".
وتحدث آلام الحوض في حال الولادات المتكررة.
علاج ألم الحوض في مراحل الحمل الأولى
يقوم الطبيب بإجراء اختبار الحمل؛ للتأكد من وجود الحمل في الأساس وبأن المرأة قد قامت بإجراء فحص دقيق يثبت الحمل.
ويقوم الطبيب بإجراء تصوير بتخطيط الصدى لمنطقة الحوض؛ لكي يتأكد من أنَّ الحمل ومكوناته أي كيس الحمل الأولي يقع في الرحم بشكلٍ طبيعي.
ففي بعض الأحيان يكون هناك حمل خارج الرحم، ويتطلب ذلك أن يقوم الطبيب بوضع جهاز التصوير الخاص بتخطيط الصدى المحمول على البطن أو داخل الرحم أو بكلتا الطريقتين؛ للتأكد من أن الرحم يحوي كيس الحمل.
يقوم الطبيب بعدة اختبارات للدم في حال وجود نزف من خارج الرحم مترافق مع ألم الحوض، ويتم إجراء فحص للعامل الريساسي في الدم، ويفيد فحص عامل ريساس في حماية الحامل مع تكرار الحمل في مرات قادمة.
وقد تحتاج الحامل لنقل الدم في حال وجود النزف من خارج الرحم.
وفي بعض الحالات من ألم الحوض في مراحل الحمل الأولى يقوم الطبيب بإجراء قياس هرمون معين وخاص تنتجه المشيمة مبكراً خلال فترة الحمل وهو ما يشير بقياساته لوجود حمل خارج الرحم أم لا.
وفي بعض الحالات يكون الألم في الحوض بسبب مشاكل في المبيض، ويقوم الطبيب في هذه الحالة بتخطيط الصدى الدوبلري، الذي يُظهِر اتجاه وسرعة جريان الدَّم، ويساعد ذلك الطبيب على تحديد المبيض الملتوي