09-11-2022, 08:42 PM
|
|
|
|
المساجد أشرف بقاع الارض
فإنما تعظم الأمور بما عظمها الله عند أهل الفهم والعقل؛ ا.هـ (تفسير الطبري وابن كثير).
فالمساجد أشرف بقاع الأرض وأحبها إلى الله، ولذلك أضافها إلى ذاته سبحانه وتعالى؛ قال تعالى: ﴿وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا﴾ (الجن 18).
وفي الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم من حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها.
وأخرج الإمام أحمد والبزار واللفظ له من حديث جبير بن مطعم رضى الله عنه أن رجلًا قال: يا رسول الله، أي البلدان أحب إلى الله، وأيُّ البلدان أبغض إلى الله؟ قال: لا أدري حتى أسأل جبريل- عليه السلام ۔ فأتاه، فأخبره جبريل أن أحسن البقاع إلى الله المساجد، وأبغض البقاع إلى الله الأسواق؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 325).
- وأخرج الطبراني في الكبير والحاكم من حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيرُ البقاع المساجد، وشر البقاع الأسواق؛ صحيح الجامع (3266).[/quote]
hglsh[] Havt frhu hghvq gwvt hglsh[] hghvq frhu
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ انغام على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:35 PM
|