08-28-2022, 11:55 PM
|
|
|
|
حكم المرأة التي تقطع الصلاة من أجل الهاتف الجوال.
السؤال
س: بعض النساء اللاتي لديها هاتف جَوَّال إذا جاءها مكالمة وهي تصلي النافلة قطعتها وقد تكون المكالمة غير ضرورية، وإذا قيل لها: لماذا قطعتِ الصلاة؟ قالت: إنما هي سُنَّة ، وليست فريضة! فهل يجوز لهن ذلك؟ وما توجيهكم حفظكم الله لمن يتساهلن بالسُّنة؟ الجواب
نرى عدم جواز قطع الصلاة لمجرد المُكالمة الهاتفية، وسواء كانت الصلاة فريضة أو نافلة، لرجل أو امرأة، فإن الصلاة عبادة وقُربة إلى الله، فيلزم إتمامها ولو كانت نافلة، ولا تُقْطَعُ لأجل مُكالمة؛ فإن المُكالمات وقتها واسع، ونرى على المُسلم رجلًا أو امرأة المُواظبة على السُنن الرواتب، وعدم التساهل في أدائها، وقد ذكر الفُقهاء أن الذي يُداوم على ترك السُنن لا تُقْبَلُ شهادته. ,
أجاب علي هذه الفتوى: سماحة الشيخ / عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -
p;l hglvHm hgjd jr'u hgwghm lk H[g hgihjt hg[,hg> hgjd hg],hl> hgwghm hgihjt
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:59 PM
|