وهو ثقل الكلمة وصعوبة نُطقها لعدم تلاؤم حروفها، مثل: "هُعْخُع" اسم نبات، و"مُسْتَشْزِرات"؛ أي: مرتفعات.
اوهو صعوبة النطق بالعبارة بسبب تجاور بعض الكلمات التي يكثُر فيها تكرار بعض الحروف؛ مثل:
وقَبرُ حَربٍ بمكان قَفْرِ *** وليس قُربَ قَبْر حَرْبٍ قَبْرُ
2- الغرابة:
وهي: خفاء معنى الكلمة على كثير من الناس لقلة استعمالها؛ مثل: "بُعاق" للسحابة الممطرة، و"جَحْمَرِش" للمرأة العجوز، و"تَكَأْكَأْتُمْ"؛ أي: اجتمعتم.
3- مخالفة قواعد اللغة:
وهي مجيء الكلمة على خلاف قواعد علم الصرف، مثل قول: (الأجلَل) لأن القياس (الأجل) بالإدغام.
4- ضعف التأليف:
وهو مخالفة الكلام للمشهور من قواعد اللغة، كرجوع الضمير إلى متأخر لفظًا ورُتبة؛ مثل: ضربَ غلامُه زيدًا، يقصد: إن زيدًا ضربَه غلامُه.
5- التعقيد اللفظي:
وهو سوء ترتيب الكلمات كتقديم بعضها أو تأخيرها؛ مما يؤدي إلى خفاء المعنى المراد؛ مثل: ما قرأ إلا واحدًا محمدٌ مع كتابًا أخيه، والأصل: ما قرأ محمدٌ مع أخيه إلا كتابًا واحدًا.
6- التعقيد المعنوي:
وهو إساءة استعمال الكلمة في غير معناها الحقيقي؛ مما يؤدي إلى التباس الأمر على السامع.