-مواجهة المشاكل المالية معاً:
تعد القضايا المتصلة بالمادة من أهم أسباب التوتر في العلاقات الزوجية، وفي هذه الحالات يتوجب على الطرفين التعاون للبحث عن حلول للمشكلة سوياً، والابتعاد عن لوم الطرف الآخر وتأنيبه، ويفضل الحصول على استشارة محترفة لتجاوز هذا النوع من الأزمات.
-تقديم العلاقة على العمل:
يستهلك العمل الكثير من الوقت والجهد، خاصةً عندما يعمل الطرفان خارج المنزل، وقد يؤثر هذا الإجهاد، لذا يجب عدم السماح للعمل بأن يطغى على الحياة الخاصة ويؤثر عليها بشكل سلبي، لذا من المفيد ممارسة النشاطات المختلفة معاً والقيام بالرحلات الترفيهية من وقت لآخر.
-الاستماع:
مشاركة الآراء وتبادل النصائح والأخذ برأي الطرف الآخر للوصول إلى الحلول، يعد من أهم الأمور التي تخفف من الضغوطات.
*التعامل مع ضغوطات الحياة الزوجية:
إيقاف مصدر التوتر:
خصوصاً عندما يأتي الضغط من خارج العلاقة الزوجية، من العمل، أو القضايا المالية، ويصبح أساس القلق للعلاقة فيجب حل المشكلة من أولها، قبل أن تسوء الحياة الزوجية.
• ترتيب الأولويات:
وذلك باعتبار العلاقة أهم من كل الأشياء والظروف التي تحصل، ويجب الاهتمام براحة الشريك وجعله يدرك أن العلاقة هي الأولوية في حياته قبل أي شيء آخر.
• مواجهة الأزمات المالية معاً:
تُعد القضايا المتصلة بالمالية من أهم أسباب الارتباك في العلاقات الزوجية، وفي هذه الأوضاع يجب على كلا الطرفين المشاركة للبحث عن حل للمشكلة معاً، والبُعد عن لوم الطرف الآخر وتأنيب ضميره، ويحسن الحصول على استشارة شخص خبير بالأمور هذه لتجاوز هذا النوع من الأزمات.
• إنصات الزوجين لبعضهما:
الأخذ في الآراء وتبادل الإرشادات للوصول إلى الحل، يعتبر من أهم الأشياء التي تقلل من الضغوطات، فيجب الإنصات والتفاهم والتواصل الجيد لكل من الطرفين لبعضهما البعض.