06-15-2022, 10:14 AM
|
|
|
|
الآية: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى
♦ الآية: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (34).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أحسن ﴾ يعني: الأكل بالمعروف وذكرنا هذا في سورة الأنعام ﴿ وأوفوا بالعهد ﴾ وهو كلُّ ما أمر ونهى عنه ﴿ إنَّ العهد كان مسؤولاً ﴾ عنه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ ﴾، بِالْإِتْيَانِ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَالِانْتِهَاءِ عَمَّا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ. وَقِيلَ: أَرَادَ بِالْعَهْدِ مَا يَلْتَزِمُهُ الْإِنْسَانُ عَلَى نفسه، ﴿ إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤوُلًا ﴾، وقال السُّدِّيُّ: كَانَ مَطْلُوبًا. وَقِيلَ: الْعَهْدُ يُسْأَلُ عَنْ صَاحِبِ الْعَهْدِ، فَيُقَالُ: فِيمَا نُقِضْتَ، كَالْمَوؤُودَةِ تُسْأَلُ فِيمَ قُتِلَتْ.
hgNdm: ﴿ ,QgQh jQrXvQfE,h lQhgQ hgXdQjAdlA YAg~Qh fAhg~QjAd iAdQ HQpXsQkE pQj~Qn hgH]f
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ صاحبة السمو على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 07:07 AM
|