03-16-2022, 12:03 AM
|
|
|
|
طلب العلم من أوسع طرق الجنة
إذا آمن العبد بأنَّ الرَّزَّاق هو الله وأنَّ الرِّزق بيده احتاج
في هذا المقام إلى أمرين:
الأول: أن يبتغي الرِّزق عند الله لا عند غيره ؛ فلا يسأل
إلَّا الله ، ولا يرجو إلَّا الله ، ولا يطمع في حصول خيراته
وبركاته ونِعمَه إلَّا من الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى { فَابْتَغُوا عِنْدَ
اللَّهِ الرِّزْقَ } فيُخلِص التوجه إليه وحده في طلبه للرِّزق ،
ولا يلتفت بقلبه إلى غير الله بل يفوِّض أمره إليه ويتوكَّل
في حاجاته كلِّها عليه.
والأمر الثاني: بذل السَّبب ، فإنَّ الرَّزاق سُبْحَانَهُ أمَرَنا ببذل الأسباب قال تعالى: { فَامْشُوا
فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ }، أي فليسع في طلب الرزق ولا يعطِّل
الأسباب التي أمر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى باتِّخاذها وفِعْلها.
'gf hgugl lk H,su 'vr hg[km hgt,. hgrdhlm hgrvNk hg;vdl hk,hu `;vj eghem ikhg;
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
آخر تعديل رحيل المشاعر يوم
03-16-2022 في 12:11 AM.
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 05:43 AM
|