يتسبب التمشيط المنتظم للحيوان الأليف في نشر الغبار والشعر والفرو، في المنزل، لذا يستحسن الاعتناء بالحيوان الأليف خارج المنزل، أو في مكان يسهل تنظيفه، كالحمّام.
تساهم الألياف السائبة من القماش في تغبير المنزل، لذا من الضروري التخلّص من عادة إلقاء الملابس أرضًا، بل من الهام وضعها في سلّة الغسيل، كما المسارعة إلى طيّها، فترتيبها في الخزائن والأدراج، بعد الغسل والتجفيف.
تفيد إعادة تدوير المجلات والجرائد بشكل منتظم، أو جمعها في الخارج، وذلك لأن الورق يجذب الغبار.
تجذب الستائر المصنوعة من الأنسجة الغبار والأتربة بكثرة، بخلاف الستائر المعدنيّة أو الخشبيّة سهلة التنظيف عن طريق استخدام المكنسة الكهربائيّة، بانتظام.
لا تمتدّ تهوية المنزل لأكثر من دقائق معدودة في كل يوم
1. لا بدّ من غلق النوافذ والأبواب لمنع الغبار من دخول المنزل، أمّا تهوية الغرف فلا تمتدّ لأكثر من دقائق معدودة في كلّ يوم.
2. يفيد الالتزام بعادة خلع الأحذية، قبل دخول المنزل، في التقليل من كمّية الغبار المنتشرة فيه.
3. تعمل النباتات الموزّعة على حواف النوافذ أو الشرفات على تصفية الغبار، ومنع دخوله المنزل، بالإضافة إلى تجميله باللون الأخضر الطبيعي.
جهاز تنقية الهواء
4. يقوم جهاز تنقية الهواء، عند وضعه بالقرب من باب المنزل الخارجي أو النافذة على منع انتشار الغبار في المنزل.
5. ينصح بالاستعانة بالمكنسة الكهربائية المزودة بفلتر (أو مرشح الهواء)، فهي تحبس الغبار والأتربة بأمان داخل الجهاز وتمنع إطلاقها مرة أخرى في الهواء.
المكنسة الكهربائية المزودة بفلتر تحبس الغبار والأتربة بأمان داخل الجهاز
6. ينصح بالعناية بالمفروشات، وذلك لأن الغبار والأتربة تتجمّع على الأقمشة، لذا يُستحسن تنظيفها بصورة أسبوعيّة.