تتمتع مدينة ينبع البحرية بإطلالة ساحرة على البحر الأحمر، كما تتميز بخلوها من التلوث، حيث تمتلك المدينة مساحات خضراء شاسعة وبنى تحتية فريدة، وواجهة غنية بالأنشطة والترفيه.
وحرصت الهيئة الملكية بينبع منذ تأسيسها على تطبيق أعلى معايير الجودة في مشاريعها التي تشرف عليها أو تنفذ على أراضيها بتطبيق أحدث المخططات والدراسات والتصميمات الهندسية الحضرية، والتي تراعي وجود الإنسان كمكون أساسي تعتمد عليه وتعده الهيئة الملكية كصانع لهذه الحضارة المدنية.
ووفقًا للهيئة الملكية، فلا يمكن أن يتم بناء المدن ويكتمل المشهد بدون مراعاة الجوانب الإنسانية في البناء والتأسيس.
وعلى امتداد 11 كيلومترًا طوليًّا، تتوزع مرافق ومنتزهات الواجهة البحرية بينبع الصناعية لترضي كل الأذواق وتراعي خصوصية العائلة، مع توفير كل سبل المتعة لكل أفراد العائلة.
واهتمت الهيئة الملكية بشكل كبير بجودة الحياة وبتطوير ونمو الصناعة وأماكن الترفيه، التي أصبحت مقصدًا للزوار، لما اكتسبته من جاذبية إضافية، اعتبارًا لمكانتها وإدارتها الاحترافية، تحت إدارة الهيئة الملكة للجبيل وينيع.