1. لا يستوعب الجدار الذي يتضمّن نافذةً أو بابًا يقود إلى الـ"ترّاس" الخامة، تلافيًا لمشكلة تسرّب المياه، علمًا أن الجدار المذكور رطب أكثر مقارنة بالجدران الأخرى.
2. يُفضّل إبعاد الخامة عن الجدار الذي يستقبل أشعّة الشمس القويّة المباشرة، لأنّها مسؤولة عن بهتان لون الخامة، وتشقّقها، بالإضافة إلى التأثير سلبًا في المادة اللاصقة التي تثبّت ورق الجدران.
3. يُنسّق ورق الجدران المطبّع، والذي يصنع من نسبة عالية من النايلون، ويلوّن بلونين، فيبدو تارّة لمّاعًا ومطفأ تارّة أخرى، ويشيع إيحاءً معدنيًّا، في الغرفة الفسيحة المؤثّثة بأثاث جلدي الصنع. تلفت المهندسة ريهام إلى أن "هذا النوع من ورق الجدران مرتفع التكلفة، ومصنوع باتباع تقنيّة متطوّرة، وهو يطبع الغرفة بالفخامة".
4. يُستخدم ورق الجدران السادة في غرفة الجلوس محدودة المساحة، وذلك لجعل ديكوراتها تطلّ إطلالةً ناعمةً.
5. يوظّف ورق الجدران المصمّم من شرائط الإستيل، الملوّنة بلون أحد المعادن، والمتخذة أشكالًا هندسيّة، على خلفية سادة، وذلك في غرفة الجلوس الفخمة.
6. يتحقّق التناسق اللوني بين ورق الجدران والأثاث، بحيث يختار الأول بصورة تخلق تضادًا مع لون الأثاث أو على النقيض من ذلك بلون مشتق من ذلك الخاصّ بالكنب.
7. تسمح المساحة الفسيحة بجعل ورق الجدران يكسي كل الجدران، مع تطبيق الفكرة الآتية: يختار التصميم عينه لجدارين متقابلين، بالإضافة إلى تصميم ثان لائق بالأول، وذلك لكساء الجدارين المتقابلين الآخرين. وثمة فكرة أخرى مستلة من تلك الواردة آنفًا، تقضي باختيار ورق الجدران عينه لثلاثة جدران، مع تمييز الجدار الرابع بورق الجدران المنقوش (أو بالخشب أو الحجر الطبيعي).
8. يبدو ورق الجدران المخملي الأكثر فخامةً وتكلفةً، وهو يناسب الأثاث المخملي بالطبع. ورق الجدران المذكور نافر الملمس، ومزيّن بالأشكال الهندسيّة الدارجة أخيرًا، أو بطبعات الورود والأشجار...
9. يلفت ورق الجدران ثلاثيّ الأبعاد، والذي يشابه اللوحة التي ترسم مشهدًا من الطبيعة أو المدينة في الليل. وهو يطبّق على جدار واحد. يناسب هذا التصميم الغرفة التي يغمرها نور الشمس، والمؤثثة بأثاث فاتح اللون، وكذا أرضياتها وجدرانها الأخرى، لأن ورق الجدران المذكور معتم. يزوّد السقف بـ"السبوتات" التي توّجه الإضاءة الخاصّة بها على الجدار المحمّل بورق الجدران ثلاثي الأبعاد. علمًا أن هذا التصميم يتطلّب شخصيّة جريئة حتّى تتبناه، حسب المهندسة ريهام.
10. يدمج ورق الجدران بخامة أخرى، كالخشب (أو الحجر الطبيعي) مثلًا، بحيث تشترك المادتان في إعداد ديكور الجدران بغرفة الجلوس، مع تسليط الإضاءة على الجدران.