12-19-2021, 11:03 AM
|
|
|
|
|
السعودية ورحلة الريادة لنشر لغة "القرآن".. انطلاقة عالمية من عهد "المؤسس"
خطت المملكة خطوات حثيثة في سبيل العناية بلغة القرآن الكريم، انطلاقًا من نظام الحكم فيها؛ حيث ورد في المادة الأولى "المملكة العربية السعودية دولة عربية إسلامية ذات سيادة تامة، دينها الإسلام، ودستورها كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ولغتها هي العربية"؛ حيث بدأت هذه العناية مع النهضة العلمية للمملكة بعد توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وسار على هذا النهج أبناؤه الملوك -رحمهم الله- حتى جاء العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
وفي هذا السياق يقول عضو هيئة التدريس في كلية الملك خالد الدكتور صالح بن عبدالله الشثري: إن الخطوات التي اتخذتها المملكة في سبيل الحفاظ والعناية باللغة العربية تؤكد وتعزز مكانة المملكة في العالمين العربي والإسلامي في العناية بلغة القرآن الكريم، فهي مهبط الوحي، ومستقر الحرمين الشريفين، وعلى ثراها سجل حافل بالأحداث والمشاهد التي تكونت في عصر النبوة.وانطلقت النهضة العملية في ربوع المملكة بعد توحيد البلاد؛ حيث نالت لغة القرآن الكريم نصيبًا وافرًا من الاهتمام عبر عشرات السنين، وبدأت الريادة العالمية تكوين حاضنة داخلية متميزة في كل أدواتها، جمعت بين شرف المكان، وتسهيل الصعاب، وإخلاص الرجال، وجودة المنتج. وبعد ذلك انطلقت في رحاب الفضاء العالمي، لتقدم هذه اللغة في أبهى حللها، ولتنافس اللغات العالمية بوصفها لغة ثانية.https://sabq.org/gdDFW3
hgsu,]dm ,vpgm hgvdh]m gkav gym "hgrvNk">> hk'ghrm uhgldm lk ui] "hglcss"
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 03:15 AM
|