• مهما كانت مساحة المطبخ الحديث ضيّقة، "يبتدع" مهندس التصميم الداخلي الأماكن التي تحمّل بالخزائن.
• تدمج الأدوات الكهربائيّة بالخزائن، مع تطوّرات طالت هذه الأخيرة، لا سيّما البراد الذي لم يعد يشابه الشكل التقليدي بل أصبح ينغلق داخل خزانة مبرّدة
أمّا فرن الغاز فأمسى يحتوي على تقنيّة الشفط في داخله، من دون الحاجة إلى تركيب جهاز يقوم بوظيفة الشفّاط. يبقى فرن الغاز والـ"ميكروويف" مكشوفين، من الجهة الأماميّة، مع ترتيبهما في مكان يقرب من البرّاد
درف الخزائن متعدّدة الأدراج
• كلّما كثرت الدرف، بدا المطبخ أكثر حداثةً وجاذبيّةً؛ علمًا أن المادة الأكثر استخدامًا في صنع الخزائن هي الـ"لامايكا"، أخيرًا. قد تحمّل الدرف بالأدراج وقد تفتح عن طريق السحب، بخاصّة الصغيرة منها، كما تتضمّن دواخل الدرف العديد من "الستاندات" لترتيب الأغراض. في الجزء الذي يعلو الحوض في المطبخ، تتوزّع الدرف على طبقتين، وتبدو غير متماثلة لناحية الحجم: أولاهما مطليّة بطلاء فاتح، وثانيتهما مطلية بآخر داكن.
لا تغيب الجلسة عن المطبخ الحديث، مهما ضاقت مساحته
• لا يخلو المطبخ الحديث من جلسة تزيّن بالنباتات الطبيعيّة، وهذه الأخيرة تحلّ أيضًا على سطح حوض الجلي.