الذهاب إلى السينما هو بمثابة الإبحار في عالم الخيال؛ فعندما تنطفئ الأضواء ويستقر المشاهد في مقعده الوثير ويبدأ العرض، ينتقل إلى أثير مغاير تنتهي معه حدود الواقع وينطلق الخيال إلى آفاق غير مسبوقة، سواء كان ذلك في عالم المستقبل أو الماضي السحيق أو حتى الفضاء اللانهائي.
وليس هناك أفضل من قضاء أمسية في دار للسينما لمشاهدة فيلم حديث أو كلاسيكي ينسى من خلاله المشاهد متاعب يومه وينطلق إلى عالم جديد.
وهناك بعض الصالات تضيف جمالية على الأفلام كنوع الشاشات المستخدمة أو الرفاهية من ناحية الكراسي والمكان. وإليكم أفضل 15 دور سينما بالعالم:
استوديوهات ديزني- هوليوود