ابو صالح جهز الخطة وارسل له الموقع
وجاء مع زوجته وعيالهم الصغار للمخيم ،
و السوداني حافظ دوره
يقول: تفضل يا عم ترى الناقة الفلانية
ولدت والبعير طاب من مرضه والعلف اللي جبته ماخلص.
والزوجة تسمع قالت : الله يبارك لك في حلالك
ناموا في المخيم والسوداني عارف شغله
يوم جاء الصباح جاب كم حيه
وكم عقرب في يده
قال لعمه اليوم اقل شي ما ذبحنا
الا 5 حيات وعشرين
عقرب
قالت زوجته :
وبعد مخلينا ننام هنا ولا عاد اجي المخيم
خلك انت وحلالك قم رجعني انا وعيالي للبيت
ولا تطري علي مرة ثانيه نجي هنا
بيض الله وجيه ربعه وابوصالح والسوداني
وكل ذا بخمسميه ريال
المهم اللي يبي تصريفه يكلمني ويبشر انا بعمل عرض على هالمشروع ههههههههههههههههه