09-29-2024, 11:00 PM
|
|
|
|
( أرحم الناس بالخلق...صلى الله عليه وسلم )
عن عبد الله بن جعفر قال :
(أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم
خلفه ذات يوم فأسر إلي حديثا لا أحدث به أحدا من الناس
وكان أحب ما استتر به رسول الله صلى الله عليه وسلم
لحاجته هدفا أو حايش نخل فدخل حائطا لرجل من الأنصار
فإذا فيه ناضح (بعير) له فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم
حن وذرفت عيناه فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم
فمسح ذفراه وسراته فسكن فقال من رب هذا الجمل
فجاء شاب من الأنصار فقال أنا فقال ألا تتقي الله في هذه البهيمة
التي ملكك الله إياها فإنه شكاك إلى وزعم أنك تجيعه وتدئبه )
رواه الإمام أحمد قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم.
كان النبى صلى الله عليه وسلم يخطب فى مسجده
لما كان مسقوفا على جذوع النخل فكان النبى صلى الله عليه وسلم
إذا خطب يقوم إلى جذع منها فلما دخل الناس فى دين الله أفواجا
ارتأى الأصحاب رضى الله عنهم أن يصنع له منبر خشبى
ليبلغ صوته مدى أبعد ويترك ذلك الجذع المسكين الذى كان يرقى
عليه فلما صنع له المنبر سمع لذلك الجذع صوت كصوت العشار
وهى الناقة الحامل وكأنه حنين شوق وأنين تألم حتى ارتج المسجد
بصوته الذى غدا وكأنه صوت النحيب عند بني الإنسان فتصدع وانشق
وكثر بكاء الناس لما رأوا به ، فجاء النبى صلى الله عليه وسلم
فوضع يده الشريفة عليه فسكت ثم قال: "
إن هذا بكى لما فقد من الذكر والذى نفسى بيده لو لم ألتزمه
لم يزل هكذا إلى يوم القيامة .
( Hvpl hgkhs fhgogr>>>wgn hggi ugdi ,sgl ) lvdl hggi hgkhs fhgogr>>>wgn ugdi ,sgl
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:12 PM
|