|
|
|
|
ملتقى آلفكر الإختلاف بالرأي لايفسد للود قضيه |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-21-2021, 01:40 AM | #9 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: ودك تستمر ولا ما ودك!... تفضل بوجهة نظرك
اقتباس:
وعليكم السلام
بالنسبه لي عجزة افهم البشر من خلال التواصل يوم يعتبرك اخ او صديق مقرب ويوم يشعرك بانك تتجاوز حدودك لذلك لا اجد قوانين تجعل العلاقات تستمر معهم فقط علاقتك بأسرتك هي من تجدد لك الامل تشعرك بانك شخص لا يمكن التخلي عنه او الاستغنى عنه بينهم وعندم يقفدونك ستنزف دموعهم عليك وتظل بذكريتهم وتستمر بعد الغياب في حياتهم وقد يزيد حبهم لك حتى بعد الفراق وان كنت تراني انظر نظرة تشاؤم لتلك العلاقات نعم من خلال تجاربي و هي كذالك ولن اغيرها ........ لكن قد يكون 90 % انا السبب لعفويتي وان اصبح لهم كتاب مفتوح ...... يسهل تصفحه يعطيك العافية ههههههههه ههههه لية معصبة ههه طيب هدي شوي ههه كلامك واقعي جدا وصحيح وردك رائع وقوي والحالة اللي ذكرتيها بالفعل موجودة وبكثرة وهذي تسمى المتناقضة او بالعامية (مصلحجية) وهذي من النادر الإستمرار معها في العلاقة لانها لاتريد من الأساس بناء علاقة العلاقة الأسرية لا جدال فيها لأنها علاقة دم ولحم ورحم فهي تندرج تحت العلاقات الفطرية الذي نشأ عليها الإنسان الأخيرة قوية رغم مرارة صدقها ولكنها الحقيقة اللتي يتهرب منها كل إنسان وانا اقول : انا انظر لك بإيجابية وتشرفني العلاقة الاخوية معك لانني اعلم ان عفويتك هي من طيبة القلب الذي تملكين والخير الذي تقدمين والمعاملة الحسنة للكل منك واتفق معك في خصوصية الإنسان لانها تخصة هو لايحق لغيرة معرفة ما لا يجوز لة شكراً على هذا التعقيب
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 04:27 PM
|