طفلي بلغ السابعة.. كيف أبدأ بتعويده على أداء “الصلاة” ؟ - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ الاسـرة والمجتمـع ๑۩۞&# > حَيآتُنآ الأُسَريهْ ▪● > أطفالنا ▪●

أطفالنا ▪● هنا عالم الاطفال بنات اولاد وكل شي يختص بالطفولة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 04-17-2021, 11:28 PM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 12-27-2024 (07:30 PM)
آبدآعاتي » 946,247
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
جديد1 طفلي بلغ السابعة.. كيف أبدأ بتعويده على أداء “الصلاة” ؟




مما ينعش قلب الأبوين أن يقف إلى جوارهما طفلهما الصغير في سنوات عمره الأولى وهو يقلد حركاتهما أثناء الصلاة؛ يسبل عينيه خاشعا ويتمتم فمه بما يحفظ من آيات؛ تمضي الأيام ويحملان على عاتقهما أن يعتاد هذا الطفل على الالتزام بأداء الفريضة خمس مرات في اليوم.
ومع بداية الرحلة في التدريب على الصلاة يعاني بعض الآباء من تكاسل الأطفال أو عدم التزامهم، ما يحتم عليهم الصبر وابتكار طرق محببة للأطفال واستخدام التعزيز وأسلوب القدوة ومبدأ التكرار إلى غير ذلك من الطرق التربوية التي تحقق الغاية مع مرور الوقت.
إن نجاح الأبوين في غرس بذرة أداء الصلاة في نفوس الأبناء يتجلى في أن يخفق قلب الناشئ كلما سمع الأذان؛ ويذكر من حوله بها، ويؤديها برغبته المطلقة ودون إلحاح من الوالدين، ويقف مصلياً في غياب الأهل وفي حضرتهم.
اسق طفلك "الحب" مع الصلاة:

الأخصائية النفسية دينا عقرباوي تفتتح حديثها لـ"بصائر" بالقول إن الطفل يحب ما يفعل بعد ما تتاح له فرصة "التجريب" وبداية علاقة الطفل بالصلاة تكون عندما يرى العائلة تمارس هذه العبادة وتطبق تعاليمها.
وتضيف العقرباوي بأن رؤية الطفل لأفراد عائلته وهم يؤدون الصلاة بخشوع ووقار؛ يستميل قلب الطفل فهو الباحث عن "القدوة"، والذي سيلمس بهذا الأداء معاني السكينة والأمان.
وتقترح العقرباوي أن يسلك الوالدين درب "التحبيب" بالصلاة مع أطفالهم من خلال عمل جداول تعزيز لأداء الصلوات في بداية الأمر، وربط أداء الصلاة بأمور تفرحهم، فمثلا بعد أداء صلاة الجمعة نعوّدهم على شراء "المثلجات".
كما اقترحت عقرباوي أن تكون في البيت زاوية خاصة لأداء الصلاة، بداخلها سجادة خاصة ومصحف للطفل، فكلما أراد أن يصلي ذهب إلى هذه الزاوية.
التعزيز سر الاستمرارية:

وأوضحت عقرباوي أن الصلاة كأي عادة سلوكية تحتاج لتخطيط وثبات وتعزيز حتى نجني "الاستمرارية"  في بداية الأمر، ومع مرور الوقت ونضوج الطفل سنلمس إحساسه بالمسؤولية تجاه أداء هذه العبادة ومبادرته لهذا الأداء، لأن هذا السلوك يعتمد على نمو الضمير لدى الإنسان ليستشعر بعظمة الصلاة كشعيرة ويستحث همته لأدائها دون تذكير من أحد بل من خلال دافع داخلي.
وأكدت على أهمية التعزيز المادي والمعنوي في بداية تشكيل سلوك الصلاة وتحويله بعد فترة إلى تعزيز متقطع إلى أن يصبح أداء الصلاة جزءاً من حياته وسلوكاً معتاداً.
النبي صلى الله عليه وسلم كان "يستريح بأداء الصلاة":
وأشارت العقرباوي إلى أن على الآباء توفير فرص تجريبية للأبناء ليجربوا معنى الصلاة و التزام أدائها بخشوع و انعكاسات ذلك على مشاعر السكينة و الراحة، و من خلال سرد القصص لهم عن معاني الصلاة في حياة النبي عليه الصلاة والسلام و الصحابة الكرام وكيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يستريح بأداء الصلاة وتعزيز معاني السكينة التي تلازم أداء هذه العبادة.
أيها الآباء.. لا تستعجلوا الثمار:

ة جابر: إن أكبر خطأ منهجي تربوي في تعليم الصلاة يكمن في عدم إدراك موقع الصلاة في البناء الإيماني والمنظومة القيمية التربوية للمسلم الناشىءمدير مشروع "قرة" لتحبيب الأطفال بالصلاة الدكتور أسامة جابر قال في حديثه لـ"بصائر" إن أكبر خطأ منهجي تربوي في تعليم الصلاة يكمن في عدم إدراك موقع الصلاة في البناء الإيماني والمنظومة القيمية التربوية للمسلم الناشىء.
وأضاف بأن هناك فرقاً بين من ينظر للصلاة مجردةً كسلوك عملي مأمورٍ به، فيتعامل معها باعتبارها تكليفا لا بدّ منْ أدائه بغض النظر عمّا ينبغي تأسيسه قيميًا وإيمانيا قبل الوصول إليه، وعمّا ينبني عليها سلوكياً وأخلاقيًا بعد تحقّقه.
وأشار إلى أن جلّ الأخطاء التربوية في تعويد الأبناء على الصلاة -كاستعجال أدائها أو خشوعها أو التزام وقتها أو الضرب على التقصير في ذلك- هي أعراض؛ لعدم معرفة موقع الصلاة ومدى ارتباطها بالإيمان القلبي والعقلي في نفس الطفل المسلم.
وأوضح جابر بأن هناك بناء إيمانيا وتربية لا بد منها للوصول للمحافظة على الصلاة عند أبنائنا كما نتمنّى.
وقال جابر إن "استعجال قطف الثمر يكاد يهلك الشجر " وترهيب طفل صغير من أجل الالتزام بأداء الصلاة قد يأتي بنتيجة سريعة في بعض الأحيان إلا أنها نتيجة مؤقتة، وتساءل: ما صوابية "الترهيب" لطفل غير مكلف؟ وبماذا أخوّف أو أعاقب منْ -برحمة وكرم- لمْ يكلّفه الله تعالى بعدُ بالعبادة -وعلى رأسها الصلاة- إلا بعد البلوغ وهو حال أغلب الأبناء... !!!
ووجه جابر لترغيب الأطفال و"التعزيز التربوي" بأنواعه ودرجاته واصفاً إياه بالمساحة الرحبة للمربي للوصول لهدفه المأمول، شريطة أن نبدأ بغرس الإيمان بالله معرفةً ومحبة، حينها ستنبع الصلاة كتعبيرٍ صادق عن رغبة كامنة بالصلة به، منْ قلبٍ مُلئ حبّاً له، مِنْ قِبَل مربٍّ قدوة.
واعتبر جابر أن كذب الأطفال بشأن الصلاة؛ كأن يقول: "صليت" وهو لم يصلّ هو من ثمار الترهيب وقد يكون سببه الرغبة في التخلص من عبء الأداء للصلاة، وهو مؤشر للآباء لا بدّ أنْ يلتقطوه للانتباه لأخطائهم التربوية بشأن الصلاة.
وأضاف جابر إلى أن من أخطاء الاباء خلال تدريب الأبناء على أداء الصلاة "استعجال النتائج" أو عدم إدراك أن الصلاة الخاشعة المتقنة الدائمة؛ ثقيلة، إلا على منْ قويَ إيمانه واشتدّ عوده، وأبناؤنا لمّا يصلوا لذلك، يقول تعالى: {وإنّها لكبيرةٌ إلا على الخاشعين} [البقرة:45].
وأوصى جابر الآباء والمربين بـ "التدرّج الهادئ" معهم إيمانياً وتربوياً للوصول لتلك المرحلة.. قائلاً إن من كرم الله علينا أنْ أتاح لنا مرحلة ما قبل البلوغ لنحقق ذلك.
وأضاف: "حين يبلغ أحدنا في حبّ والديه مبلغاً عظيماً لنْ نجدَ صعوبة ولا كلفةً في طاعتهما والتزام أوامرهما - ولله المثل الأعلى -ناصحاً بالمداومة على فريضة تعريف الأبناء على الله والحديث عنه للوصول لمحبّة تفضي للصلاة له والصلة به.
وأوصى جابر المربين قائلاً: "الصلاة ؛ حِمْلٌ يحمله الانسان لسنوات قد تستمر سبعين عاماً، انتبه فإمّا أنّ تقوّي كتفيه وظهره -بالإيمان واليقين- قبل أن تزيد عليه الحمل، فكم كسرت ظهور لشدّة الأحمال. وإمّا أن تخفف الوزن بالتدّرج والترغيب والتحبيب وصناعة القدوة الحسنة أمامه.
واقترح جابر أن يعقد الآباء جلست قصية عنوانها "الله" لتعريف الطفل بأسماء الله وصفاته ورحمته وقدرته من خلال آي القرآن المتحدث عن ذلك وبأسلوبٍ شيّق وجميل، جلسات تؤسس للعلاقة مع الله وتغرس الإيمان، وتطرح سؤالات كيف نعبّر عن حب الله، وكيف نرضيه والإجابة دوما تكون "الصلاة".
وأضاف جابر بأن جلسة أسبوعية إيمانية ستترك أثراً كبيراً على المربي والمتربي، وستزرع الإيمان وتعزز المحبة لله.
وختم قائلاً: وأعدكم - من تجربة شخصية - بثمار يانعة لا تُحصى ببركة اللقاء مع الأبناء على نية التعرّف على الله وإقامة الصلاة في حياتهم.


'tgd fgy hgshfum>> ;dt Hf]H fju,d]i ugn H]hx “hgwghm” ?





رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
 (04-18-2021),  (04-27-2021)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
طفلي

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وجوب أداء الصلاة في الجماعة ملاك الورد نفحات آيمانية ▪● 20 03-11-2018 10:00 PM
كيف تعودين طفلك على أداء الصلاة ملاك الورد أطفالنا ▪● 18 09-25-2017 07:36 PM
سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة السابعة اريج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 19 04-04-2016 06:59 AM
متى أبدء بإطعام طفلي وماذا أطعمه؟ اليك كامل الارشادات اريج المحبة أطفالنا ▪● 13 02-10-2016 09:11 PM
أفضل الأعمال قبل أداء الصلاة شموخ وايليه نفحات آيمانية ▪● 17 12-29-2014 01:12 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:04 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM