على موعدنا وفي ساحتنا ها نحن من جديد نجدد تواجدنا
بالعذب من الحروف والجميل من العبارة
لا إختلاف ولا اتفاق بين افكارنا ... ماهي الا تجاذب اطراف حديث
بين اخوة.. اجتمعوا واجمعوا على ثقافة فكر ونتاج عقل
لاشك ان بعض القرارات مؤلمة حين يتم اتخاذها
او تحديد نسبة صوابها من خطأها ان كانت في
صالحك او ضدك
فكل إنسان يتأثر بما حولة من ظروف سواءً حسية او معنوية
او مؤثرات نفسية داخلية او خارجية
ف لا غرابة من تأثر او تذبذب او اختلاف في قرار اي شخص
يتخذة ثم يتراجع عنة
وهذة النقطة هي سبب خلاف واختلاف كثير من العلاقات
بين بنو جنسنا
فالبعض يلتمس العذر والبعض يتخذ موقف من هذا الشخص
بخصوص هذا القرار. قد يصل إلى قطع تلك العلاقة
موضوع نقاشنا هذا المساء هو :
هل تملك/ي قراراتك وماهو او من هو المؤثر في اتخاذ قرارك
عندما يكون الامر يخصك/ي انت/ي وهل تتراجع/ي ان أخطئت في القرار
وما نسبة صوابك من خطأك في نتائج تلك القرارات؟