أسباب الفلاح كما بينتها السنة النبوية - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > هدي نبينا المصطفى ▪●

هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-10-2020, 08:33 AM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 10-14-2024 (06:29 PM)
آبدآعاتي » 946,246
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
جديد1 أسباب الفلاح كما بينتها السنة النبوية






من الأمور المشتركة بين بني الإنسان أن كل واحد منهم يبحث عن السعادة، والمُصيب
منهم حقًّا مَنْ التمسها في نصوص الوحي واستوحاها منه، فهو منبع الخير ومَطلعُ الهداية، ولأن
الله عز وجل هو خالق الناس جميعًا فَمَن خَلَقَ الخَلْق وأتقنه وأحسنه، لا بد أن يعلم ما يُصْلِحه
ويُسْعده: ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ ﴾ [الملك: 14]، ولأن اهتمام الوحي بالأساس مُنْصَبٌّ على تهذيب
الإنسان والرقي بالنفس البشرية إلى مدارج الكمال، ومن هداية الوحي حديثه عن المفلحين، وبيان
أهم صفاتهم التي تؤهلهم للفوز والفلاح والطمأنينة والراحة النفسية.



معنى الفَلاَح:

فلَح الشَّخصُ، يَفلَح، فَلاحًا، فهو فالِح: فاز، وظفِر بما يريد.
وعَرَّفَه الإمام المناوي بأنه: الفوز بالبُغْية في الدارين، كما عَرَّفَه الشيخ السعدي بأنه:
اسم جامع لحصول كل مطلوب محبوب، والسلامة من كل مخوف مرهوب.

وقسَّمه العلماء الى نوعين: دنيوي، وأُخروي.

فالدنيوي: نيل الأَسباب التي بها تطِيب الحياة، وهي البقاءُ (الصحة والعافية)، والغِنى والعِز.
والأُخروي: أَربعة أَشياءَ: بقاءٌ بلا فناءٍ، وغنى بي فقرٍ، وعز بلا ذُلٍّ، وعلم بلا جهل، لذلك
قال صلَّى الله عليه وسلَّم: "اللهمَّ لا عيش إِلا عيش الآخرة" [1].

أسُس الفلاح كما بَيَّنَهَا النبي الكريم:
أوصاف المفلحين مبثوثة في سور القرآن وآياته، كما اهتمت السنة النبوية ببيان طرف
من دعائم الفلاح، من ذلك ما رواه عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم- قال: «قد أفْلَحَ مَنْ أسلم، ورُزِقَ كفافًا، وقَنَّعه الله بما آتاه».
هذا الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه، كتاب الزكاة، باب في الكفاف والقناعة
وقد أورده الإمام النووي في كتابه النافع "رياض الصالحين"، في بابين متتابعين، الأول:
باب فضل الجوع وخشونة العيش، والاقتصار على القليل من المأكول والمشروب والملبوس
وغيرها من حظوظ النفس وترك الشهوات.
والثاني: باب القناعة والعَفاف والاقتصاد في المعيشة والإنفاق، وذم السؤال من غير ضرورة.
ورواه أيضًا الإمام الترمذي في كتاب الزهد من سننه، باب ما جاء في الكفاف
بلفظ: «طُوبى لِمنْ هُدِيَ للإسلام، وكان عَيْشُه كَفَافًا وَقنِعَ».

أسباب الفلاح بينتها السنة النبوية
ولفظ طُوبَى (مفرد): مؤنَّث أطيب، ومعناها غبطة وسعادة، وخيرٌ دائم وهي من الطِّيب
وفي القرآن الكريم: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ﴾ [الرعد: 29]
والمعنى: لهم كل مستطاب في الجنة من بقاء وعِز وغنى، ويقال: طُوبَى لك وطوباك:
لك الحظ والعَيْش الطَّيِّب، وطُوبَى لكم: كونوا سُعداءَ جدًّا.
وطُوبَى أيضا اسم عَلَم للجنَّة أو لشجرة فيها.

أسباب الفلاح بينتها السنة النبوية
وفيما يلي محاولة متواضعة لتوضيح معالم ودعائم طريق السعادة والفلاح
كما بيَّنها هذا الحديث النبوي الشريف.

الأساس الأول: الهداية للإسلام:
لا شك أن الإسلام تحصُل به السعادة في الدنيا والآخرة، فعلى قدر إسلام الوجه والقلب
والجوارح واللسان لله - تبارك وتعالى - على قدر ما يحصل للعبد من الفلاح؛ لأن النبي علقه بذلك
في قوله (قد أفلح من أسلم)، والحُكْم المُعَلَّق على وصف يزيد بزيادته وينقص بنقصانه.

ووجه كون الإسلام سببًا في الفلاح:
• أنه سبب لنجاة العبد من النار ودخوله الجنة؛ قال تعالى: ﴿ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ
الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ﴾ [آل عمران: 185]، ولن يقبل الله من أحدٍ دينًا غير الإسلام.
• أن الإسلام أكمل الشرائع وأفضلها، وأعلاها وأجلها، فهو الدين الذي ارتضاه الله عز وجل لجميع

البشر منذ أن خلق آدم إلى أن تقوم الساعة، وهو دين الأنبياء والمرسلين جميعًا.
• أنه دين الفطرة، كما أنه حرر الإنسان من عبودية العباد إلى عبودية رب العباد.
• أن من مقاصده الأساسية حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال، ولا يمكن لإنسان
أن يهنأ بعيش أو راحة في ظل انتقاص أو غياب واحد من هذه المقاصد، فماذا سيكون
حال الإنسان لو غاب أو انتقص جُلُّ هذه المقاصد.
• أن ما شرعه من أحكام وعبادات وأخلاق، هدفها تنظيم حياة الإنسان، وبث الراحة
والطمأنينة والسعادة في نفسه، ولتجعل منه مخلوقًا مكرمًا يعيش لهدف، ليس كل هَمَّه
أن يأكل ويشرب ويتمتع كما تفعل الأنعام.

الأساس الثاني: الكفاية من الرزق:
قد يهدي الله العبد للإسلام، ولكنَّه يُبْتَلى: إمَّا بفقرٍ يُنسِي، أو غِنى يطغي، وكل مِنهُمَا
ملهاة تُورث الهمَّ والغمَّ وَالْقَسْوَة أو المذلة، فمن أراد به الله الخير والفلاح كان رزقه كفافًا
لأنه سلم من تَبِعَةِ الغنى وذُلِّ سؤال الخلق.
وحَدُّ الكفاف: أن يجد الإنسان ما يدفع ضروراته وحاجاته، ويَكُفَّ قلبه ولسانه
عن سؤال الناس والتطلع إلى ما في أيديهم.
وغني عن التنبيه أن المراد بالرزق الحلال؛ لأنه لا فلاح مع رزق حرام.
وفي فضل الكفاية يروي لنا أبو الدَّرداء - رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنه قال: «مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ قَطُّ إِلَّا بُعِثَ بِجَنْبَتَيْهَا مَلَكَانِ يُنَادِيَانِ، يُسْمِعَانِ أَهْلَ الْأَرْضِ إِلَّا الثَّقَلَيْنِ:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ هَلُمُّوا إِلَى رَبِّكُمْ فَإِنَّ مَا قَلَّ وَكَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَأَلْهَى...)[2].
وقد سأل النبي صلى الله عليه وسلم ربه أن يكون رزق آل محمد ما يقوتهم ويكفيهم
فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

«اللهمَّ ارزق آل محمَّد قوتًا»[3]، وفي رواية عند مسلم: "كفافًا".
والقوت: هو ما يقوت ويكفي من العيش ويَكُفُّ عن الحاجة، سُمِّيَ قوتًا لحصول القوة
منه، وهو بمعنى الكفاف، والمعنى: اكفهم من القوت ما لا يرهقهم إلى ذُلِّ المسألة
ولا يكون فيه فضول يبعث على الترف والتبسط في الدنيا.
قال العلامة المناوي (المتوفى: 1031هـ): وقد احتج بهذا مَنْ فَضَّل الفقر على الغنى
وقد اتفق الجميع على أن ما أحوج من الفقر مكروه، وما أبطر من الغنى مذموم، والكفاف حالة
متوسطة بين الفقر والغنى، وخير الأمور أواسطها، ولذلك سأله المصطفى
صلى الله عليه وسلم بقوله: (اللهم اجعل رزق آل محمد قوتًا)، ومعلوم أنه لا يسأل
إلا أفضل الأحوال، والكفاف حالة سليمة من آفات الغنى المطغي، وآفات الفقر
المدقع الذي كان يتعوذ منهما، فهي أفضل منهما[4].

الأساس الثالث: القناعة التامة بما قسم الله له:
قد يهدي الله الإنسان إلى الإسلام ويكون عيشه كفافًا، ولكنه لا يقنع بما آتاه الله
بل يكون في قلق دائم وتسخُّط، فلا يزال يشكو ربه ليل نهار، وقلبه مشغول وجوارحه
مشغولة في طلب الزيادة، فمثل هذا فقير القلب والنفس، من هنا جاء الأساس
الثالث ليكتمل بذلك مثلث الفلاح (وَقَنَّعَهُ اللَّهُ بِمَا آتَاهُ).

أسباب الفلاح بينتها السنة النبوية
تعريف القناعة:
قنَعَ، يَقْنَع، قَناعةً، فهو قانِع وقَنوع وقَنِع، وقنِع الشَّخْصُ بالشَّيء: رَضِيَ بما
أُعْطِي وقَبِلَه، عَكْس (حَرَص)، والقانع: الرَّاضي بما قسم الله.
قال ابن عَلَّان الشافعي (المتوفى: 1057هـ): (وَقَنَّعَهُ)؛ أي صَيَّره قانعًا، ولعل التضعيف
(أي: تشديد النون في قوله: وَقَنَّعَهُ) إيماءً إلى بُعْد هذا الوصف عن طبع الإنسان، فمن حاول
إزالتها يحتاج إلى مبالغة في ذلك؛ لأن الطبع البشري مائل إلى الاستكثار من الدنيا

والحرص عليها إلَّا مَنْ عَصَم الله، وقليل ما هُم، وكأن المعنى: وجعله الله بِخَفِيِّ ألطافه
قانعًا بما أعطاه من الكفاف؛ قال القرطبي: معنى الحديث: أن من حصل له ذلك
فقد حصل على مطلوبه، وظفر بمرغوبه في الدارين[5].
ووجه كون القناعة سببًا للفلاح: أنها تمنع صاحبها من الوقوع في الظلم، والتطاول على الأموال
المحرمة، وبسبب ذلك يَهْلكُ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ كما مشاهد في الواقع المعيش.
وهناك وجه آخر: وهو أن الحازم إذا ضاقت عليه الدنيا لم يجمع على نفسه بين ضيقها وفقرها
وبين فقر القلب وحسرته وحزنه، بل كما يسعى لتحصيل الرزق فليسع لراحة القلب، وسكونه
وطمأنينته، والقناعة أحد الأسباب لتحقيق ذلك، فبسببها يكون المسلم راضيًا برزقه
منشرح الصدر والبال، لذلك كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَ قَنِّعْنِي
بِمَا رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لي فِيهِ، وَاخْلُفْ عَلَيَّ كُلَّ غَائِبَةٍ لِي بِخَيْرٍ»[6].
ومن أقوال الحكماء: أطول النَّاس غمًّا الحسود، وأهنأهم عيشًا القنوع، القناعة كنزٌ
لا يَفْنَى، العبدُ حُرٌّ إذا قنَع، والحرُّ عبدٌ إذا طمِع، خير الغنى القنوع وشرُّ الفقر الخضوع
من لزم القناعةَ نال عِزًّا، من لم يقنع باليسير لم يكتفِ بالكثير.

أسباب الفلاح بينتها السنة النبوية
وفي الختام أود الاشارة الى أمرين مهمين:
الأمر الأول: ليس معنى القناعة والكفاف أن يلازم الإنسان بيته ويقعد عن طلب الرزق
ويقول: إنني راضٍ بحالي، بل عليه أن يسعى بِجِدٍّ واجتهاد في طلب الرزق، استجابة لقوله تعالى:
﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ﴾ [الجمعة: 10]، وكان أحد السلف
إِذَا صَلَّى الْجُمُعَةَ انْصَرَفَ فَوَقَفَ على بَابِ الْمَسْجِدِ، فقال: اللَّهُمَّ إِنِّي أجبتُ دعوتَك، وصليتُ
فريضتك، وانتشرت كما أمرتني، فَارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ، وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [7].
وكذلك استجابة لقوله تعالى: ﴿ فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ ﴾ [الملك:15]، وخوفًا من الإثم
المشار إليه في قول النبي صلى الله عليه وسلم: (كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يقوت)[8].
الأمر الثاني: لا يُفهَم من الحديث ذم الغنى أو مدح الفقر، وقد أشار الإمام المناوي (المتوفى:
1031هـ) إلى أن صاحب الحالة التي أشار اليها الحديث الشريف معدود من الفقراء؛ لأنه لا يترفه
في طيبات الدنيا، بل يجاهد نفسه في الصبر على القدر الزائد على الكفاف، فلم يفته
من حال الفقراء إلا السلامة من قهر الرجال وذُلِّ المسألة[9].
نسأل الله أن ييسِّر لنا طريق الفلاح، وأن يجعلنا من الفالحين المفلحين، اللهم آمين
وصلى اللهم على النبي الأمي وعلى آله وصحبه أجمعين.

أسباب الفلاح بينتها السنة النبوية
[1] بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز (2/ 180).
[2] أخرجه احمد في المسند (21721) وقال المحقق: إسناده حسن.
[3] البخاري (6460) ومسلم (1055).
[4] فيض القدير (5/ 479).
[5] دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين (4/ 468).
[6] أخرجه الحاكم في المستدرك (2/ 356)، وابن خزيمة (4/ 218)
وابن أبي شيبة(4/ 109)، والبيهقي في شعب الإيمان،(4/ 454).
[7] تفسير ابن كثير (8/ 122).
[8] أخرجه أحمد (6495)، وأبو داود (1692)، وابن حبان (4240).
[9] فيض القدير (4/ 508).


د. أحمد عبدالمجيد مكي




Hsfhf hgtghp ;lh fdkjih hgskm hgkf,dm hgskm hgtghp hgkf,dm




 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
 (11-17-2020),  (11-10-2020),  (11-10-2020)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسباب, السنة, الفلاح, النبوية, تجنبها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أول من دون السنة النبوية. رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 25 10-02-2020 05:24 PM
الأم في السنة النبوية صاحبة السمو هدي نبينا المصطفى ▪● 22 05-29-2020 11:24 PM
أسباب الدوخة وطرق تجنبها صاحبة السمو آلطِبُ وَ الصحْه ▪● 16 06-09-2019 02:08 PM
القناعة في السنة النبوية شموع الحب هدي نبينا المصطفى ▪● 16 07-02-2018 10:20 PM
تعرف على أسباب الإصابة بالتجشؤ وكيفية تجنبها eyes beirut آلطِبُ وَ الصحْه ▪● 28 04-01-2016 12:20 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:31 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM