الآذان , كيف ننصر رسولنا - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > نفحات آيمانية ▪●

نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-26-2020, 09:47 AM
ريحانة الاسلام غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 2509
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 01-12-2021 (01:40 AM)
آبدآعاتي » 526
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond reputeريحانة الاسلام has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 
افتراضي الآذان , كيف ننصر رسولنا




إن نصرة النبي صلى الله عليه وسلم والدفاع عنه من أهم الواجبات الشرعية عند المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، قال الله تعالى: {الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [الأعراف: 157].وإن ما سمعنا عنه وتكرر من الإساءة المتعمدة لمقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن دلّ على شيء فإنما يدل على جهل كبير بمكانة النبي صلى الله عليه وسلم والخير العظيم الذي عرفته البشرية بأسرها على يديه.ويدل أيضًا على الحقد الدفين في قلوب بعض الموتورين الذين أعماهم الحقد والهوى عن رؤية محاسن غيرهم، أو الاعتراف بفضائل من يخالفونهم.وإنّ أثر هذه الأفعال الآثمة بالاعتداء والافتراء زورًا وبهتانًا على مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيه تأجيج لمشاعر البغضاء والكراهية بين المسلمين وبين غيرهم من الشعوب والأمم.كيف ننصر الرسول صلى الله عليه وسلم ؟إن الأمة المسلمة مطالبة بنصرة نبيها والتعريف به وبيان مكانته ومنزلته وشريعته وأخلاقه صلى الله عليه وسلم، والتصدي لمثل هذه الأفعال الشائنة.وذلك عن طريق:- المتابعة والمحاسبة القانونية لأصحاب هذه الجرائم في بلادهم وعلى المستوى الدولي لهذا الجرم العظيم الذي ارتكبوه في حق قائد البشرية ومعلم الإنسانية صلى الله عليه وسلم، ومن جعله الله تعالى مخرجًا للعالم من ظلمات الشرك والجهل والخرافة والتخلف إلى نور الإيمان والعلم والهدى والرقي.- إنكار هذه الجريمة بكل السبل المتاحة والوسائل الفعالة المؤثرة التي لا تخالف شرع الله تعالى، ولا تضر بالآخرين.- على الأمة المسلمة في مشارق الأرض ومغاربها، لا سيما العلماء والدعاة والمؤسسات الإسلامية أن تمتلك زمام المبادرة وأن تنتقل من سياسة "رد الفعل" إلى سياسة "الفعل"، فكلما حدثت حادثة أو وقعت مشكلة تنادينا وصرخنا كيف نعالج المشكلة ونتصدى لهذا الحدث، وليس عندنا رؤية واضحة أو برامج محددة لتفادي مثل هذه الأحداث وحسن التعامل معها.- أن من أوجب الواجبات التعريف بالإسلام والتعريف بنبي الإسلام صلى الله عليه وسلم؛ فالأمة مقصرة في هذا الجانب تقصيرًا كبيرًا، ولا تمتلك من الوسائل والأساليب المؤثرة ما تستطيع أن تصل به لكل أرجاء الأرض وأنحاء المعمورة، والإنسان عدو ما جهل.- إن رد الفعل المبالَغ فيه وغير المحسوب يأتي دائمًا بنتائج عكسية وآثار سلبية، فليس من الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إزهاق الأرواح بغير حق، أو تخريب الممتلكات، أو ترويع الآمنين، أو الاعتداء على حقوق الناس.- إن للمسلمين الذين يعيشون في ديار الغرب دورًا عظيمًا ومهمة كبيرة في التعريف بالإسلام ونبي الإسلام والقيام بحق هذا الدين؛ فالمؤسسات الإسلامية في أوربا وأمريكا في الوقت الحاضر من الكثرة ما تستطيع أن تتبنى برامج مؤثرة وأعمالاً هادفة بلغة القوم وطريقتهم ما تستطيع أن توضح به الحقائق وتظهر به جمال الإسلام ومكانة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا تدع الساحة لأصحاب النفوس المريضة والقلوب السقيمة الذين ينشرون الأراجيف ويروِّجون للأكاذيب.- علينا أن نعلم علم اليقين أن مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم أسمى وأعلى من أن ينال منه فرد أو جماعة أو أمة من البلهاء أو السفهاء.فمقامه صلى الله عليه وسلم مرفوع بأمر من الله تعالى، وحبّه مغروس في قلوب أمته، والألسنة تذكره بما لا يذكر به غيره من الخلق، قال الله تعالى عن رسوله صلى الله عليه وسلم: {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ} [الشرح: 4].وصلِّ اللهم وسلم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


hgN`hk < ;dt kkwv vs,gkh hgH`hk vs,gkh ,kav




 توقيع : ريحانة الاسلام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ ريحانة الاسلام على المشاركة المفيدة:
 (10-28-2020),  (10-29-2020),  (10-26-2020),  (10-26-2020),  (10-26-2020)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأذان, رسولنا, ونشر

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسولنا ابو الملكات هدي نبينا المصطفى ▪● 20 08-21-2019 05:11 PM
ننشر توقعات الأرصاد لطقس الخميس..والأدنى بـ ” طريف ” 3 درجات شموع الحب مُوجز آلآنبآء ▪● 12 01-22-2018 10:20 AM
فلنبدأ يوماً جديداً بعزم ونصر قوي عنيد حنايا الفجر زوايا عامه 10 02-19-2017 04:02 AM
ظاهرة تسريب أسرار العمل ونشر تفاصيله بشكل يمس خصوصيات المعنيين فيه حسآيف ملتقى آلفكر 9 04-23-2014 01:15 AM
شاهد بالفيديو : القصه الكاملة لسلمى الخولاني ونشر صورها عبر النيت اميرة الاحساس مُوجز آلآنبآء ▪● 20 04-16-2014 08:56 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:46 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM