10-04-2020, 01:21 PM
|
|
|
|
عونُ الرَّحمنِ في تفسيرِ القُرآنِ وبَيانِ ما فيه من الهداياتِ والفوائِدِ والأحكامِ (
عونُ الرَّحمنِ في تفسيرِ القُرآنِ وبَيانِ ما فيه من الهداياتِ والفوائِدِ والأحكامِ (قراءة وتعريف)
نوان الكتاب:[COLOR=#AE8422 !important] عونُ الرَّحمنِ في تفسيرِ القُرآنِ وبَيانِ ما فيه من الهداياتِ والفوائِدِ والأحكامِ[/COLOR]
اسـم المؤلف:[COLOR=#AE8422 !important] أ. د. سليمان بن إبراهيم بن عبد الله اللاحم[/COLOR]
النـاشــر:[COLOR=#AE8422 !important] دار ابن الجوزي[/COLOR]
رقم الطبعة:[COLOR=#AE8422 !important] الأولى[/COLOR]
سنة الطبع:[COLOR=#AE8422 !important] 1441هـ[/COLOR]
عدد المجلدات:[COLOR=#AE8422 !important] 25 مجلَّدًا[/COLOR]
[COLOR=#AE8422 !important]
[/COLOR]
[COLOR=#AE8422 !important] لتَّعريفُ بمَوضوعِ الكِتابِ:
لا يخفى على أحدٍ حاجةُ الأمَّةِ إلى أن يُقَدَّمَ لها تفسيرُ كِتابِ اللهِ عزَّ وجَلَّ بغايةٍ مِن التحقيقِ والتهذيبِ، والاختيارِ للصَّحيحِ أو الرَّاجحِ والأظهرِ من الأقوالِ، وما تحتمِلُه الآياتُ، مع استخراجِ ما فيه من الهِداياتِ والفوائِدِ والأحكامِ، والحِكَمِ والمواعِظِ، والدُّروسِ التَّربويةِ؛ لكي يؤدِّيَ تفسيرُ كتابِ اللهِ وتدريسُه وتعليمُه ثمارَه المرجوَّةَ؛ صَلاحًا في أعمالِ الأمَّةِ، وسُموًّا في آدابِها وأخلاقِها وسُلوكِها، وهذا ما ذكَرَ المؤلِّفُ أنَّه نحى إليه في هذا التَّفسيرِ: (عونُ الرَّحمنِ في تفسيرِ القُرآنِ وبَيانِ ما فيه من الهداياتِ والفوائِدِ والأحكامِ).
وقد ذَكَر المؤلِّفُ أنَّه سَلَك في هذا التَّفسيرِ مَسلكَ البَسطِ والإيضاحِ، وتسهيلِ العبارةِ، واختيارِ أصَحِّ الأقوالِ وأرجَحِها وأعَمِّها، وما تحتَمِلُه دَلالةُ الآيةِ وسِياقُها، مُعتمِدًا في ذلك على مصادِرِ التفسيرِ المعتَمَدةِ؛ مِن تفسيرِ القُرآنِ بالقُرآنِ، والسُّنَّةِ، وأسبابِ النُّزولِ، وأقوالِ السَّلَفِ مِنَ الصَّحابةِ والتَّابعينِ، ولُغةِ العرَبِ، وعلى كلامِ محقِّقي أهلِ العِلمِ مِن المفَسِّرين وغَيرِهم.
وإذا كانت الآيةُ تحتَمِلُ معنيينِ أو أكثَرَ ذكَرَ المؤلِّفُ تلك المعانيَ، مع حَملِ الآيةِ على المعنى الأعمِّ والأوسعِ؛ لأنَّ مِن قواعدِ التَّفسيرِ: (أن تُحمَلَ الآياتُ على أوسَعِ معانيها) كما ذكَرَ.
وذكَرَ المؤلِّفُ أنَّه حَرَص أيضًا على اطِّراحِ الأقوالِ الشَّاذَّةِ والضَّعيفةِ التي لا يؤيِّدُها دليلٌ لا مِنَ السِّياقِ ولا مِن غيرِه.
وقد ضمَّن المؤلِّفُ هذا التفسيرَ كُلَّ ما ألَّفه ونشَرَه مِن الكُتُبِ والرَّسائِلِ في التفسيرِ؛ ومنها:
1- اللُّباب في تفسيرِ الاستعاذةِ والبَسمَلةِ وفاتحةِ الكِتاب.
2- تفسيرُ آياتِ الأحكامِ في سورةِ النِّساءِ.
3- تفسيرُ آياتِ الأحكامِ في سورةِ المائدةِ.
4- انشِراحُ الصُّدور في تدبُّرِ سورةِ النُّور.
5- مِنحةُ الكريمِ الوَهَّاب في تفسيرِ آياتِ الأحكامِ في سورةِ الأحزاب.
6- تنويرُ العُقولِ والأذهان في تفسيرِ مُفَصَّلِ القُرآن.
7- الحِرْزُ الأمين في تدبُّرِ سورةِ الإخلاصِ والمعوِّذَتين.
[/COLOR]
[COLOR=#AE8422 !important]
[/COLOR]
u,kE hgv~QplkA td jtsdvA hgrEvNkA ,fQdhkA lh tdi lk hgi]hdhjA ,hgt,hzA]A ,hgHp;hlA (
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 05:56 PM
|