صفة الجنة وصفة النار
وصف الجنة إنّ الله -عزّ وجلّ- جعل للآخرة ميعاداً لا يعلمه إلا هو سبحانه، والقرار فيها مصيران لا ثالث لهما؛ إمّا عذاب وسعير، وإمّا نعيم مستمر، فقد روى أبو هريرة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: (إذا كانَت أوَّلُ ليلةٍ من رمَضانَ صُفِّدتِ الشَّياطينُ ومَردةُ الجِنِّ وغلِّقت أبَوابُ النَّارِ فلم يُفتَحْ منها بابٌ وفُتِحت أبوابُ الجنَّةِ فلم يُغلَقْ منها بابٌ ونادى منادٍ يا باغيَ الخيرِ أقبِلْ ويا باغيَ الشَّرِّ أقصِر وللَّهِ عتقاءُ منَ النَّارِ وذلِك في كلِّ ليلةٍ)،[٤] فللجنة أبواب عددها ثمانية؛ فمنها باب لمن أنفق في سبيل الله، وباب لأهل الصلاة، وباب لأهل الجهاد، وباب لأهل الصيام اسمه الريّان، وباب لأهل الصدقة، وقد دعا رسول الله لأبي بكر -رضي الله عنه- أن يدخل من هذه الأبواب جميعها.[٥]
وصف الجنة إنّ الله -عزّ وجلّ- جعل للآخرة ميعاداً لا يعلمه إلا هو سبحانه، والقرار فيها مصيران لا ثالث لهما؛ إمّا عذاب وسعير، وإمّا نعيم مستمر، فقد روى أبو هريرة عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: (إذا كانَت أوَّلُ ليلةٍ من رمَضانَ صُفِّدتِ الشَّياطينُ ومَردةُ الجِنِّ وغلِّقت أبَوابُ النَّارِ فلم يُفتَحْ منها بابٌ وفُتِحت أبوابُ الجنَّةِ فلم يُغلَقْ منها بابٌ ونادى منادٍ يا باغيَ الخيرِ أقبِلْ ويا باغيَ الشَّرِّ أقصِر وللَّهِ عتقاءُ منَ النَّارِ وذلِك في كلِّ ليلةٍ)،[٤] فللجنة أبواب عددها ثمانية؛ فمنها باب لمن أنفق في سبيل الله، وباب لأهل الصلاة، وباب لأهل الجهاد، وباب لأهل الصيام اسمه الريّان، وباب لأهل الصدقة، وقد دعا رسول الله لأبي بكر -رضي الله عنه- أن يدخل من هذه الأبواب جميعها.[٥]
wtm hg[km ,wtm hgkhv hgkhv
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|