الوصفة السحرية - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 



نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 12-15-2014, 02:07 AM
سراج المحبة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 389
 تاريخ التسجيل : Nov 2014
 فترة الأقامة : 3601 يوم
 أخر زيارة : 05-26-2015 (10:55 PM)
 المشاركات : 20,847 [ + ]
 التقييم : 1814
 معدل التقييم : سراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant futureسراج المحبة has a brilliant future
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي الوصفة السحرية





وصية الله لكم في كل آن: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} (آل عمران: 102).

معاشر الإخوة الكرام..
عصرنا عصر التوتر والقلق، عصرٌ يغلب على علاقاته الجمود والفتور وتصل العلاقات إلى النزاع والشقاق، ويكاد الناس لا يجدون برداً وسلاماً يفيض على نفوسهم طمأنينة وسكينة، وهنا نسمع ونعلم كم هي أمراض التوتر والقلق وارتفاع ضغط الدم وغيرها منتشرة بين الناس.
ولسنا هنا في مقام طبي ولا نفسي، لكننا سنقدم اليوم وصفة سحرية تعالج ذلك كله لمن أراد، ولمن قصد ونوى، ولمن توجه بكليته لينتفع بهذه الوصفة، آية واحدة في جمل ثلاث، خطاب ربانيٌ لسيد الخلق صلى الله عليه وسلم ولنا معاشر أمة محمدٍ صلى الله عليه وسلم أجمعين: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} (الأعراف: 199).
لا أقول الآن فكر في شريط حياتك بل في بعض مواقف أيامك الماضية، هل هذه الآية بعنوانها الأخلاقي السامي العريض حاضرة أم أن الكلمة تُرد بأشد منها وأقسى وأن كل أمر يزيد في توترنا وقلقنا.
{الْعَفْوَ}: التجاوز عن الذنب وترك العقاب عليه، وثمة درجة تصاحب العفو وتعلو عليه وهي درجة الصفح، ليس ترك العقاب على الذنب بل حتى ترك اللوم عليه، وقد يعجب المرء من قوله جل وعلا: {خُذِ الْعَفْوَ}، والأخذ هو التناول والطلب، والأمر كذلك لأن هناك خيارات يمكن أن تأخذ بالعدل أو أن تأخذ بالظلم أو أن تأخذ برد الصاع صاعين، أو أن تأخذ بحفظ الحق في كل هذه الجوانب، وخوطب سيد الخلق صلى الله عليه وسلم بقوله: {خُذِ الْعَفْوَ}.
الأخلاق أيها الإخوة الكرام هي جوهر هذا الدين.. لما أثنى الله عز وجل على خير خلقه وخاتم رسله أثنى عليه فقال: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (القلم: 4)، ولما أراد المصطفى صلى الله عليه وسلم أن يوجز خلاصة رسالته قال: "إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق"، {خُذِ الْعَفْوَ} وهذا العفو خوطب به النبي صلى الله عليه وسلم في آيات كثيرة هذه الآية من أجمعها وأوعاها حتى قال بعض أهل العلم: "إن هذه الآية جمعت أعظم ما يمكن من مكارم الأخلاق، ومحاسن المعاملات".
خوطب النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ {85} إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ} (الحجر: 85-86)، والصفح الجميل صفح بلا عتاب، بدون المقولة المشهورة: عفوتُ عنك ولكنك فعلتَ كذا وكذا، لن أؤاخذك ولكنك قد أسأتَ في كذا وكذا، كلا، {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}، {فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} (الزخرف: 89)، بل حتى في مقابلة الفعل القبيح يكون العفو علاجاً إلا فيما كان متعلقاً بأمر الشرع وإقامة أحكامه، كما قال جل وعلا: {وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ} (المائدة: 13)، هؤلاء يدبرون المكائد ويخونون، {وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ}، كيف تعاملهم؟ قال: {فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}.
وفي حديث عبدالله بن عمرو بن العاص يصف مكارم أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وقال فيها: "لا يدفع السيئة بالسيئة ولكن يعفو ويصفح"، والمواقف كثيرة أذكر بعضها: كانوا في سفر وتفرقوا للراحة وكان النبي تحت شجرة وجاء أعرابي فاخترط سيفه ووقف على رأس المصطفى صلى الله عليه وسلم وقال: من يمنعك مني يا محمد؟ فقال المؤمن الموقن بربه: "الله"، فارتعب الرجل وارتعد، وسقط السيف من يده وأخذه النبي وقال: "من يمنعك مني؟" قال: كن يا محمد خير آخذٍ، وفي رواية جابر: فدعانا النبي صلى الله عليه وسلم فوجدنا عنده رجلاً أعرابياً والنبي سيفه بيده فأخبرنا خبره وعفوه عليه الصلاة والسلام.
وفي موقف آخر أحسب أنه من المواقف التي نحتاج إلى كثير من التأمل فيه والجلوس في مدرسة أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم للاقتباس منها، عكرمة بن أبي جهل أبوه أبو جهل، وعكرمة من صناديد قريش الذين ناصبوا النبي صلى الله عليه وسلم أشد العداء، لما دخل مكة فرّ عكرمة يريد أن يركب البحر وكانت زوجته قد أسلمت، قالت له: ارجع وسوف آخذ لك الأمان من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء عكرمة يخاطب النبي فيقول: يا محمد إن هذه أخبرتني أنك أمنتني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم على الفور: "إنك آمن"، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنك عبده ورسوله، وأنك أبرّ الناس وأصدق الناس وأوفى الناس، ثم قال: يا رسول الله ادع الله أن يغفر لي كل عداوة عاديتك إياها، وكل موكب أوضعت فيه –أي سرت فيه بسرعة أريد إظهار الشرك- فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم اغفر له كل عداوة عادانيها، وكل موكب أوضع فيه ينصر الشرك"، فقال عكرمة: يا رسول الله علمني علماً أنتفع به، فقال: "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وتجاهد في سبيل الله"، فقال عكرمة لرسول الله: والله يا رسول لا أكون أنفقت نفقة في الجاهلية إلا أنفقتُ ضعفها في الإسلام، وهنا تتجلى لنا حقيقة الأثر في الآية: {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} (فصلت: 34).
هل كان صلى الله عليه وسلم في هذه المواقف عاجزاً عن أن يأخذ حقه؟ أو أن ينتصر من عدوه؟ لكن سمو خلقه ورفعة مكانته تجعله يمثل الاستجابة المثلى والعليا لأمر ربه {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً} (الأحزاب: 21)، وهذه الآية جاءت في سياق آيات سورة الأحزاب، في الآيات التي كان فيها أشد أنواع الأذى الذي قصده وأراده مشركو مكة ومن معهم ليلحقوا الأذى برسول الله عليه الصلاة والسلام، لماذا؟ {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} خطاب في جهتين للمنافقين ليقول لهم إن الله ثبت رسوله يوم انهزمتم، وجعله شجاعاً يوم جبنتم، وليقول للمسلمين وللصحابة تأسوا برسول الله صلى الله عليه وسلم في مثل هذه المواقف العصيبة فكيف بما هو دونها من أوقات الرخاء.
ولو أردنا أن نستفيض لما كفانا هذا المقام ولا غيره، ولذلك: {خُذِ الْعَفْوَ} هديٌ يفيض على النفس طمأنينة وسكينة، يحول بينك وبين الغضب الشديد وبين الحمق والاستثارة التي ليس من ورائها إلا الكثير من الأذى الحسي والمعنوي، ومن مدرسة محمد تخرّج الصحابة الكرام، والمقام يضيق لكننا لا نستطيع أن نبارح قول الله جل وعلا: {وَلَا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ} (النور: 22).
الصديق أبو بكر رضي الله عنه الرجل العظيم القريب من رسول الله عليه الصلاة والسلام، تكلم مسطح ابن أثاثة وهو ابن خالة له وكان أبو بكر ينفق عليه ويتصدق، تكلم في عرض أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنه، حبيبة رسول الله عليه الصلاة والسلام، ومع ذلك خوطب أبو بكرٍ وقُصد بهذه الآية أن يعفو عمن تكلم في عرض ابنته فعفا، وأعاد النفقة يعطيه من ماله، أولئك هم أصحاب القمم العالية، أولئك هم القدوات على المستوى البشري والإنساني فضلاً عن المستوى الإسلامي والإيماني.
والفاروق عمر في عهد خلافته رضي الله عنه جاء الحر بن قيس وجاء معه رجلٌ من كبار قومه قال له: استئذن لي على عمر فإنك قريب منه، فاستأذن له فأذن له عمر، والرجل من البادية فيه جلافة وغلظة فلما دخل على أمير المؤمنين قال: إيه يا عمر، والله لا تعطينا الجزْر ولا تحكم فينا بالعدل، فغضب عمر، فقال له الحر بن قيس: إنك قد خوطبت في مثل هذا: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}، فأمسك عمر وعفا عنه قال: وكان وقّافاً عند حدود الله، هكذا ينقادون بالآيات، هكذا يقوَّمون بهذه التوجيهات الربانية.
من أعز الناس؟ قال أبو الدرداء: الذين يعفون إذا قدروا فاعفوا يعزكم الله، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً"، لماذا قال ذلك رسول الله؟ لأننا عندما نعفو نظن أن العفو ذل وضعف وتأتينا المفاهيم الجاهلية أحياناً ومفاهيم شدة الغضب أحياناً، لو عفوت عنه لرأى أنك ضعيف فأعاد الكرة، أنسمع هذا أم نسمع الآيات وهي تقول: {فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} (فصلت: 34)، أم نرى الأثر العظيم الذي حكاه لنا وجسده لنا صنديد من صناديد قريش وعلم من أعلام الكفر في وقت من الأوقات، قال: فما زال بي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما كان أحد أبغض إليّ من رسول الله عليه الصلاة والسلام، قال: فما زال يعطيني ويعطيني حتى ما أحد أحب إليّ من رسول الله صلى الله عليه وسلم، هذا هو العلاج الحقيقي الذي يثمر مع الغالبية العظمى ومن كان على غير ذلك ممن هو ليس من الأسوياء ربما يكون له غير ذلك.
واستمع إلى سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي رضي الله عنه في مقولة أحسب أنها في غاية الروعة وفي قمة التحدي، قال: لو أن رجلاً شتمني في أذني هذه واعتذر لي في أذني هذه لقبلتُ منه، أي في نفس الوقت ليس بعد يوم أو يومين، تلك هي النفوس وهكذا حتى امتد الأثر أيضاً إلى من وراءهم، هذا عبدالملك بن مروان جيء له ببعض من كانوا مع ابن الأشعث مقبوضاً عليهم فخاطبه رجل فقال: قد أعطاك الله الذي تحب من الظفر بهم، فأعط الله الذي يحب من العفو عنهم، فعفا عنهم، نحن إذا حضرنا بعض المجالس لا نكون محضر خير كما نقول وإنما نقول أعطه حتى لا يعود، عاقبه حتى يعرف مكانتك، وقلّ أن نقول: اعف عنه حتى تعطيه فرصة، حتى تكسب قلبه، حتى تغير سلوكه، حتى تكون أنت قدوة، ولذلك نحن نزيد الطين بلة، ونصب على النار وقوداً يزيد اشتعالها، وإذا بها تتسع دائرتها حتى ينال الجميع حرها وربما نارها وحريقها والعياذ بالله، لماذا؟ ولأي شيء هذا؟ ألسنا نحن المخاطبون بهذا؟ ألسنا نحن الذين رأينا ونرى ونقرأ سيرة رسولنا صلى الله عليه وسلم في هذه المواقف وما أعظمها وما أكثرها وينقضي المقام في ذكرها، {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ} تتمة الآية، أؤمر بالعرف إذا أردت أن تنبه إنساناً أو لم تعف عنه أو عنده خطأ فأمره ولكن بالمعروف، والمعروف هو ضد الجهل وضد العلم، لا تأمر وأنت لا تعلم بماذا تأمر ولا تعرف حكم هذا في الشرع، ولا تأمر بجهالة وحمق، بل أؤمر بعلم وحكمة، وهذا من أعظم ما ينبغي أن نلتفت إليه، والعرف كما قال أهل العلم: اسم جامع لكل المحاسن التي جاء بها الشرع وتوافقت عليها الفطر السليمة وأقرتها الأوضاع والمجتمعات التي فيها صلاح وخير، ليس المقصود فقط الجانب الشرعي بل حتى الجانب العرفي لأن المعروف عرفاً كالمشروع شرعاً فيما هو خير، فلماذا لا نتواصى بالحق ونتواصى بالصبر، والآيات في هذا كثيرة وهي شاملة في كل الجوانب، وأعني في كل الجوانب صفة الأمة: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} (آل عمران: 110)، واجبات الدولة: {الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ} (الحج: 41)، في شأن الأزواج والزوجات والطلاق {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} (البقرة: 229)، {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} (النساء: 19).



hg,wtm hgspvdm hgsovdm hg,wtm




 توقيع : سراج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السخرية, الوصفة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
«الصحة»: لا استغناء عن الصيادلة بعد تطبيق «الوصفة الإلكترونية» ملاك الورد مُوجز آلآنبآء ▪● 12 01-12-2017 09:23 PM
طبق اللحم بالكاري الوصفة الأصلية شموع الحب مطبخڪَ ▪● 20 10-11-2016 06:43 AM
صلصة البيتزا الوصفة الأصلية~ فاتن مطبخڪَ ▪● 17 02-06-2016 09:03 PM
جزيرة مالطا السحرية سراج المحبة [ السًـــيـــآَحـــہْ ▪● 19 01-16-2015 02:02 PM
جميلتي السحرية ... مها النايف زوايا عامه 25 12-13-2014 10:07 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:24 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM