من الألف إلى اللياء.. قراءة في مواجهات الدور الأول لـ«كان 2019» - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ تراتيل الشباب ๑۩۞۩ > صدىَ آلملآعبَ ▪● > الرياضة العالمية ▪●

الرياضة العالمية ▪● متابعة وتحليل البطولات الرياضية المختلفة عالمياً وأخر أخبار الاحداث الكروية والعالمية , الدوري الايطالي الدوري الاسباني الدوري الانجليزي وكل الدوريات الاوربية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 07-03-2019, 11:03 AM
صاحبة السمو غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 1955
 جيت فيذا » Nov 2017
 آخر حضور » 05-14-2023 (11:40 PM)
آبدآعاتي » 926,590
 حاليآ في » تراتيل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 31 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond reputeصاحبة السمو has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك dubi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
كورة من الألف إلى اللياء.. قراءة في مواجهات الدور الأول لـ«كان 2019»




على عكس العديد من التوقعات، التي سبقت البطولة، لم يكن لزيادة عدد المنتخبات المشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية (كان 2019) المقامة حاليًا في مصر، تأثير سلبي ملموس على مستوى البطولة وحجم الإثارة والندية في مبارياتها.
وشهدت فعاليات الدور الأول العديد من المباريات القوية، وكان بعضها للمنتخبات التي تشارك للمرة الأولى، أو تلك العائدة للظهور في المعترك الإفريقي التي استفادت من زيادة عدد المنتخبات في البطولة؛ بداية من هذه النسخة (الثانية والثلاثين).

وساهم في ارتفاع مستوى الإثارة والندية، عملية الحسابات المعقدة التي سيطرت على معظم المجموعات، خلال الجولة الثالثة من مباريات الدور الأول، لاسيما مع الحاجة إلى تحديد أفضل أربعة منتخبات من أصحاب المركز الثالث في المجموعات الست؛ لمرافقة أصحاب المركزين الأول والثاني في كل مجموعة إلى الدور الثاني.
وكان لتأهل 16 منتخبًا إلى الدور الثاني، دور كبير في خلو الدور الأول من المفاجآت الثقيلة، التي تتعلق بخروج أي من المنتخبات الكبيرة مبكرًا؛ حيث اشتملت قائمة المتأهلين إلى الدور الثاني على جميع المنتخبات، التي سبق لها التتويج باللقب، بينما كانت معظم المنتخبات التي ودعت البطولة من الدور الأول من الفرق صاحبة المستوى المتوسط، أو التاريخ المتواضع على الساحة الإفريقية.

وضمت قائمة المنتخبات الثمانية، التي ودعت البطولة من الدور الأول، جميع المنتخبات الستة التي وضعت في تصنيف المستوى الرابع، خلال قرعة البطولة التي أجريت في 12 نيسان/أبريل الماضي، إضافة لمنتخبين من فرق المستوى الثالث وهما كينيا وموريتانيا، علمًا بأن توزيع المنتخبات على المستويات الأربعة تم طبقًا لترتيب هذه المنتخبات في التصنيف العالمي الصادر عن الاتحاد الدولي (فيفا).

وكانت المفاجأة الكبيرة الحقيقية في الدور الأول، المستوى المتميز الذي ظهر عليه منتخب مدغشق، وتصدره المجموعة الثانية على حساب فريق عريق مثل المنتخب النيجيري الفائز باللقب ثلاث مرات سابقة.

وخاض منتخب مدغشقر فعاليات البطولة للمرة الأولى في تاريخه؛ حيث كان أحد ثلاثة وجوه شاركت في النهائيات للمرة الأولى؛ لكنه شق طريقه بنجاح إلى الدور الثاني بالتعادل مع غينيا 2 / 2 والفوز على بوروندي 1 / صفر ونيجيريا 2 / صفر؛ ليؤكد دخوله في زمرة المنتخبات القادرة على ترك بصمة كبيرة في هذه النسخة.

وفي المقابل، ودَّع منتخبا بوروندي وموريتانيا البطولة من الدور الأول صفر اليدين؛ حيث مني الأول بثلاث هزائم متتالية في المجموعة الثانية واهتزت شباكه أربع مرات ولم يسجل أي هدف في مشاركته الأولى بالبطولة، بينما خسر المنتخب الموريتاني مباراة واحدة وتعادل في مباراتين؛ ليحصد نقطتين تاريخيتين في أول مشاركة له بالبطولة، كما سجل هدفًا واهتزت شباكه أربع مرات، وكان المنتخب الأنجولي هو أبرز المنتخبات الثمانية، التي ودعت البطولة من الدور الأول.

تذبذب الكبار:

ورغم تأهل جميع المنتخبات الكبيرة، وخاصة تلك التي سبق لها التتويج باللقب إلى الدور الثاني، كشفت فعاليات الدور الأول عن تراجع مستوى العديد من المنتخبات الكبيرة؛ رغم امتلاكها ذخيرة من اللاعبين البارزين في معظم المراكز.

ولفت المنتخب المصري الأنظار بأدائه المتذبذب والمتواضع المستوى في العديد من الفترات، وهو ما ظهر بصورة واضحة للغاية في مباراته الثالثة بالمجموعة أمام نظيره الأوغندي، الذي كان الأفضل تمامًا على الأقل في الشوط الأول وعانده الحظ كثيرًا، قبل أن يحرز محمد صلاح هدف التقدم.

ولم يقدم المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة)، خلال مباريات الدور الأول ما يليق بمستوى صاحب الرقم القياسي لعدد مرات الفوز باللقب (سبعة ألقاب)، أو ما يرضي طموحات جماهيره التي احتشدت بعشرات الآلاف في المدرجات.

لكن الفريق بدا قادرًا على استغلال بعض الفرص، التي سنحت له لتحقيق الفوز، كما بدا معتمدًا بشكل كبير على قوة خط الدفاع بقيادة أحمد حجازي، وعلى عنصر الخبرة الاحترافية الكبيرة في حسم المباريات من خلال الثنائي محمد صلاح ومحمود حسن (تريزيجيه).

ولم يكن المنتخب المصري هو الفريق الكبير الوحيد، الذي قدم مستويات متذبذبة في الدور الأول، بل ينطبق هذا أيضًا على منتخبات الكاميرون وكوت ديفوار ونيجيريا وجنوب إفريقيا، كما ينطبق بشكل أقل على منتخبي المغرب ومالي.

كما لم يظهر المنتخب التونسي (نسور قرطاج) بالمستوى المتوقع منه، وتأهل الفريق للدور الثاني برصيد ثلاث نقاط فقط من ثلاثة تعادلات؛ ليكون الوحيد مع منتخب بنين (ثلاثة تعادلات أيضًا) من بين المتأهلين الـ16 للدور الثان، الذي لم يحقق أي فوز في مجموعته بالدور الأول.

أرصدة متفاوتة:

وتباينت أرصدة المنتخبات المتأهلة لدور الستة عشر بشكل هائل؛ حيث كانت منتخبات مصر والمغرب والجزائر هي الوحيدة، التي حققت العلامة الكاملة؛ حيث حقق كل منها الفوز في جميع المباريات الثلاث التي خاضها في الدور الأول، وحصد النقاط التسع الممكنة ليتصدر مجموعته بجدارة، بينما تأهل منتخبا مدغشقر ومالي برصيد سبع نقاط.

وتأهلت منتخبات نيجيريا والسنغال وكوت ديفوار برصيد ست نقاط لكل منها، ومنتخبا غانا والكاميرون برصيد خمس نقاط لكل منهما، وأوغندا وغينيا برصيد أربع نقاط لكل منهما، والكونغو الديمقراطية وجنوب إفريقيا وتونس وبنين برصيد ثلاث نقاط لكل منها.

سطوع الخضر:

وبعيدًا عن الرصيد الذي حصده كل فريق في الدور الأول، كان المنتخب الجزائري (الخضر) هو الأكثر إبهارًا؛ حيث قدم ثلاث مباريات قوية وتغلب بجدارة على منتخبات كينيا والسنغال وتنزانيا، وكان الوحيد الذي ضمن صدارة مجموعته بعد أول مباراتين؛ حيث حقق الفوز فيهما على كينيا والسنغال، علمًا بأن المنتخب السنغالي من أقوى المرشحين للفوز باللقب، كما يتصدر قائمة المنتخبات الإفريقية في التصنيف العالمي الصادر عن الاتحاد الدولي للعبة (فيفا).

وبدا المنتخب الجزائري هو الأكثر اكتمالًا في الصفوف، والأفضل جاهزية من باقي المنتخبات ليصبح المرشح الأبرز للفوز باللقب؛ إلا في حالة حدوث مفاجآت أو تراجع مستواه عما كان في الدور الأول.

الشح التهديفي:

ومع اختلاف عدد المنتخبات المشاركة بين النسخة الحالية وسابقاتها، وكذلك اختلاف عدد المباريات في الدور الأول، يكون من الصعب عقد المقارنات بين عدد الأهداف؛ لكن يمكن عقد المقارنة من خلال نسبة التهديف، وشهدت فعاليات الدور الأول 36 مباراة بواقع ست مباريات في كل مجموعة، انتهت 26 منها بالفوز وعشر مباريات بالتعادل، واهتزت الشباك في هذه المباريات 68 مرة بتوقيع 57 لاعبًا؛ حيث سجل 11 لاعبًا هدفين وسجل 46 لاعبا هدفًا واحدا.

وبمقارنة هذا العدد من الأهداف مع الأهداف، التي شهدها الدور الأول في النسخة الماضية عام 2017 بالجابون، يبدو العدد أكبر في النسخة الحالية؛ حيث شهد الدور الأول بالنسخة الماضية 52 هدفًا فقط.

ولكن الواقع يؤكد أن الدور الأول في النسخة الماضية كان أكثر تهديفًا؛ حيث سجلت الأهداف الـ52 في 24 مباراة فقط بمتوسط تهديف بلغ 2.17 هدف في المباراة الواحدة، مقابل 1.89 هدف في المباراة الواحدة بالدور الأول في هذه النسخة؛ علمًا بأن خمس مباريات فقط في البطولة الحالية انتهت بالتعادل السلبي.

وساهم في انخفاض معدل التهديف انتهاء 11 مباراة بنتيجة 1 / صفر؛ لتكون هذه النتيجة هي الأكثر تكرارًا مقابل تسع مباريات لنتيجة 2 / صفر ومباراتين فقط لنتيجة 3 / صفر ومباراتين فقط لنتيجة 4 / 1 ومباراة واحدة فقط انتهت بنتيجة 4 / صفر.

وكانت باقي النتائج التي شهدها الدور الأول هي الفوز 3 / 2 في مباراة واحدة، والتعادل 1 / 1 في ثلاث مباريات و 2 / 2 في مباراتين، وكان منتخبا الجزائر ومالي هما الأعلى تهديفًا برصيد ستة أهداف لكل منهما، وتليهما منتخبات مصر ومدغشقر والسنغال وكوت ديفوار برصيد خمسة أهداف لكل منها.

ورغم ظهور العديد من الإنذارات في الدور الأول، اقتصرت حالات الطرد على ثلاث بطاقات حمراء فقط، كانت أولاها للغاني الشهير جون بوي في مباراة فريقه أمام بنين، وتلاه كريستوف ندواروجيرو لاعب بوروندي في مباراة غينيا، والكيني فيلمون أوتينو في مباراة فريقه أمام السنغال.

الألف اللياء.. قراءة مواجهات الدور


lk hgHgt Ygn hggdhx>> rvhxm td l,h[ihj hg],v hgH,g gJ«;hk 2019» gJ«;hk l,h[ihj hgHgt hggdhx>> hgH,g hg],v




 توقيع : صاحبة السمو



رحولتي اكسو
اللهم أسعدهم ولا تريني فيهم مكروة ولا تحرمني منهم

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ صاحبة السمو على المشاركة المفيدة:
 (07-03-2019)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2019», لـ«كان, مواجهات, الألف, اللياء.., الأول, الدور, قراءة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وزير النقل دمج مؤسسة السكك الحديد وسار نهاية الربع الأول من 2019 صاحبة السمو مُوجز آلآنبآء ▪● 4 11-28-2018 03:09 PM
اللغة الانجليزية - للصف الأول الابتدائي - الترم الأول ( 3 ) 2017 - المنهج كاملاً ملاك الورد Special Language ▪● 18 11-16-2016 11:12 PM
اللغة الانجليزية - للصف الأول الابتدائي - الترم الأول ( 7 ) 2017 - المنهج كاملاً ملاك الورد Special Language ▪● 20 11-16-2016 11:12 PM
مواجهات نارية فيفي ذهاب الدور ثمن النهائي أبطال أوروبا اريج المحبة الرياضة العالمية ▪● 15 03-03-2016 12:00 PM
وأبيك لو طالــت الأيام تذكــرني حــلات الأيام يوم تعـــيش ذكــراها دنياك دنياي ديوآن آلقصيد ▪● 8 05-14-2015 06:23 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:06 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM