10-28-2014, 01:56 AM
|
|
|
|
أحمد ديدات .
جمع القدر الشيخ أحمد ديدات رحمه الله وإثنان من حاخامات اليهود وثلاثة من النصارى , فقال أحد اليهود : أوتعلم أن إسماعيل كان لقيطا ؟ " معاذ الله "
ويظن اليهود والنصارى ذلك لأنهم يعتقدون أن هاجر عليها السلام كانت جارية أو عبده أو إمرأة من الأحباش , لكنها فى الحقيقة كانت أميرة من مصر عليها السلام
يقول الشيخ : حينما قال ذلك وددت لو طعنته بخنجر !!
ولكن لو كنت فعلت لكنت الآن أحمل لقب " السجين أحمد ديدات " ولم تكونوا تشاهدونى الآن
ففكرت فى إستخدام سلاح العقل والمعرفة
فقلت له : أيهما أفضل من الناحية النظرية , طفل يُولد من جارية , أم طفل يولد من زنا المحارم ؟ " أخ وأخته "
فقال اليهودى : طفل يولد من جارية !!
فقلت : أيهما أفضل من الناحية الوراثية , طفل يُولد من جارية أم طفل يولد من زنا المحارم " أخ وأخته "
فقال اليهودى : طفل يُولد من جارية أفضل !!
فقلت حسنا , إفتح كتابك على سفر التكوين الإصحاح 20 واقرأ
فبُهت الذى كفر !!!
يقول الإصحاح أن إبراهيم عليه السلام إنتقل إلى أرض بين قادش وشور فى مدينه يقال لها " جرار " وقال للناس عن سارة عليها السلام أنها أخته وليست زوجته , فعلم الملك " ابيمالك " وأمر جنده بإحضار سارة إليه ليقضى الليل معها
فلما حضرت لم يستطع أن يقترب منها ورأى فى منامه أنها إمرأة متزوجة بنبي وأن هلاكه قد قرب لسوء فعله , فلما أصبح أُحضر إبراهيم بين يديه وعاتبه الملك على فعلته فقال إبراهيم أنه خاف أن يقول أنها زوجته حتى لا يقتله الجُند
ثم قال فى العدد 12 . 13 : وَبِالْحَقِيقَةِ ايْضا هِيَ اخْتِي ابْنَةُ ابِي غَيْرَ انَّهَا لَيْسَتِ ابْنَةَ امِّي فَصَارَتْ لِي زَوْجَةً.
13. وَحَدَثَ لَمَّا اتَاهَنِي اللهُ مِنْ بَيْتِ ابِي انِّي قُلْتُ لَهَا: هَذَا مَعْرُوفُكِ الَّذِي تَصْنَعِينَ الَيَّ: فِي كُلِّ مَكَانٍ نَاتِي الَيْهِ قُولِي عَنِّي هُوَ اخِي
*********************
هدى الله اليهود والنصارى ورحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته
Hpl] ]d]hj > lpl] ]d]hj
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
آخر تعديل أيلُول . يوم
10-28-2014 في 02:04 AM.
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:31 AM
|