السياحة عالم متغير، ورغم امتلاك كثير من البقاع لشهرة وجاذبية، إلا أنها ليست بمنأى عن عزوف الزوار في أي وقت.
وتتعدد الأسباب التي تؤدي إلى تراجع الإقبال، ومنها الزحام والتلوث وانتشار الجريمة، وقد عرض موقع "The Travel " قائمة أماكن سياحية كانت تتمتع بشهرة كبيرة لكنها فقدت بريقها، منها فاليتا في مالطا وريكيافيك عاصمة أيسلندا.
بيزا – إيطاليا: الزحام الشديد والاختناق المروري من أبرز أسباب ابتعاد بعض السائحين عن بيزا الإيطالية.
بيزا – إيطاليا: فاروشا – قبرص: كانت مقصدا للأثرياء من أنحاء عديدة، لكنها تراجعت بسبب الصراعات السياسية بالبلاد.
فاروشا – قبرص: خليج مايا في تايلاند: كان مقصداً شهيراً للسائحين، لكنه لم يشهد زائراً واحداً خلال 8 أشهر بسبب كثرة المخلفات التي يتركها السائحون وتدمير قواربهم للشعب المرجانية، مما جعل السلطات المحلية تغلق الشاطئ إلى أجل غير مسمى حتى يستعيد عافيته.
خليج مايا في تايلاند: جليد شاكالتايا – بوليفيا: استقبلت عدداً ضخماً من السائحين لكنه تراجع بشدة بسبب ذوبان الجليد.
جليد شاكالتايا – بوليفيا: فاليتا – مالطا: كانت فاليتا تستقبل عدداً كبيراً من السائحين، لكنه تراجع بسبب أزمة الإيجارات التي لم ترفع تكلفة المعيشة وحسب بل تسببت في زيادة الضرائب على الفنادق والمنازل.
فاليتا – مالطا: كراكو – إيطاليا: اضطر سكان هذه البلدة السياحية إلى هجرها بسبب كثرة الكوارث الطبيعية.
كراكو – إيطاليا: هونج كونج – الصين: شهدت هونج كونج سائحين من مختلف أنحاء العالم، لكن العدد تراجع بسبب الضباب الدخاني.
هونج كونج – الصين: هو تشي منه – فيتنام: تملك فيتنام واحدة من أجمل المناظر الطبيعية في آسيا، لكن ارتفاع الأسعار في هو تشي منه أدى إلى تراجع عدد الزوار.
هو تشي منه – فيتنام: ريكيافيك – أيسلندا: مدينة يقصدها عدد ضخم من السائحين مما أدى إلى أزمة زحام شديد.
ريكيافيك – أيسلندا: لوس كابوس – المكسيك: شهدت لوس كابوس رواجاً سياحياً كبيراً، لكنه تراجع بسبب زيادة معدلات الجريمة.