الاحتياجات الخاصة الاجتماعيّة، والسلوكيّة، والعاطفيّة، ومن أهمها:
مرض التوحّد.
الاضطراب السلوكيّ العاطفيّ.
اضطراب العناد الشّديد. اضطراب فرط النّشاط والحركة
. نوبات الغضب
. اضطراب الوسواس القهريّ.
الاحتياجات الخاصة التعليميّة والإدراكيّة، ومن أهمها: صعوبات التعلم المحدودة
، مثل: صعوبة القراءة، والكتابة، أو عدم القدرة على فهمِ العمليّات الحسابيّة البسيطة.
صعوبات التعلّم
المُعتدِلة (المُتوسّطة)، مثل:
التأخّر في معرفة اللّغة، والتي تشملُ على عدم القدرة على القراءة، أو الكتابة، أو الكلام. صعوبات التعلّم الشّديدة،
مثل: الاضطرابات الخاصّة الفكريّة،
أو النفسيّة، والتي ينتجُ عنها صعوبةٌ في التّواصل مع الآخرين، وتشتّتٌ في الانتباه.
صعوبات التعلّم الجسديّة، مثل: الإعاقات الجسديّة والتي يصعبُ علاجها. الاحتياجات الخاصّة التواصليّة والتفاعليّة، ومن أهمّها: الصّعوبة المُطلَقة في النّطق أو الاستماع. اضطراب طيف التوحّد. الاحتياجات الخاصّة الجسديّة، ومن أهمها: انعدام البصر. ضعف أو غياب السّمع.
الإعاقة الجسميّة الكُليّة، مثل:
شلل الأطفال.
تأهيل ذويّ الاحتياجات الخاصة تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة عبارة عن مجموعٍ من الطُّرق والوسائل المُستخدَمة في مُساعدةِ كلّ الأفراد الذين يُعانون من حالاتٍ خاصّة، عن طريق مُساعدتهم على التّأقلمِ مع المُجتمع المحيط بهم، من خلال دمجهم مع البيئة التي يوجدون فيها، ومساعدة أفراد عائلاتهم على فهمِ كيفيّة التّعامل معهم. هناك العديدُ من الوسائل التي تُساعدُ على تأهيلهم، ومن أهمّها:
توفيرُ خدمات الرّعاية الصحيّة والتأهيليّة لذوي الاحتياجات الخاصّة؛
من خلال الاستعانة بالمراكز المُتخصّصة في تعليمهم وتأهيلهم ليُصبحوا قادرين على التّأقلمِ مع المُجتمع. التدخّل العلاجيّ المُبكّر الذي يُساعدُ في تدارك الحاجة الخاصّة، وخصوصاً العقليّة أو النفسيّة، ممّا يُساهمُ في الوصول إلى حلولٍ جذريّة لها عن طريق الاستعانة بالحضانات المُخصّصة للأطفالِ من ذوي الاحتياجات الخاصّة. العملُ على دمجِ الأطفال ذويّ الاحتياجات الخاصّة مع الصفوف العاديّة؛ من أجل مُساعدتهم تعليميّاً على التّأقلمِ مع حالتهم الخاصّة، والعمل على تطوير قدراتهم الأساسيّة في فهمِ المعارف الأولى بطريقةٍ مُناسبةٍ. الاحتياجات الخاصة في الوطن العربي تتراوحُ نسبُ الأفراد الذين يعانون من الاحتياجات الخاصّة في الوطن العربيّ بين 0,4%-4,9% من النّسبة الإجماليّة للسُكّان، ويواجه ذوو الاحتياجات الخاصّة في الوطن العربيّ مجموعةً من الصّعوبات التي تُؤثّرُ على حياتهم، من أهمّها: صعوبة توفير الرّعاية الصحيّة الخاصّة بهم، ومُعاناتهم من سوء فهم حاجاتهم الخاصّة التي تشملُ على سوءِ التّغذية، وصعوبة توفير العلاج المُناسب لحالاتهم المرضيّة، كما يواجهون مُشكلاتٍ في التّعليم بسبب قلّة عدد المدارس الخاصّة بهم، والصّعوبة في دمجهم مع سوق العمل؛ حيثُ إنّهم من الفئات الاجتماعيّة التي تتعرّضُ للتّهميشِ في العديدِ من الأماكن، وخصوصاً القُرى والأرياف والمناطق الفقيرة.[5]
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
3 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: