10-11-2018, 10:58 AM
|
|
|
|
|
الكلام هو أساس حياتنا اليومية، نتحدّث مع زملائنا في العمل
الكلام هو أساس حياتنا اليومية، نتحدّث مع زملائنا في العمل
الكلام هو أساس حياتنا اليومية، نتحدّث مع زملائنا في العمل، زبائننا وحتى مع
من لم نرهم في حياتنا. لكن عندما نعود إلى المنزل بعد يوم طويل من العمل
والإجتماعات، نلقي التحية على شريك حياتنا وننهمك في أعمالنا المنزلية أو في
زاويتنا المفضّلة لأننا وبكل بساطة لا نريد أن نتكلّم ولا أن نتخالط مع أحد.
لكن ورغم أن هذا الأمر طبيعي جداً، إلّا أنه من الضروري أن نعرف
أنه ليس بالأمر الصحّي والمفيد لعلاقتنا الزوجية.
نكتشف فجأة أننا لا نقضي الوقت الكافي مع شريك حياتنا وننسى البوح
بمشاعرنا خصوصاً كلمة “أحبك” كما كنّا نقولها بشكل دائم في أوّل العلاقة.
هل أنت منزعجة من بعض الأمور التي واجهتك؟ ولكن لا تدعيها تؤثّر على علاقتك بزوجك!
لذا لم لا نعيد التواصل مجدداً مع نصفنا الآخر وشريك حياتنا، بهذه الخطوات:
المجاملة:
إن المجاملة يوميا تغنيك عن تدهور العلاقة، هي وسيلة سهلة لتعلمي شريك
حياتك أنك ما زلت معجبة به. لذا من الجيد أن تسمعيه أموراً لطيفة من وقت
لآخر واستخدام الكلمات الإيجابية للحفاظ على علاقة قوية ومتينة.
انت تخدش مشاعري:
على الرغم من أنه يصعب علينا إرضاء الكلّ، إلّا أنه من الضروري ان نعرف
كيف يشعر شريك حياتنا. إذا كنت مستاءة، حزينة، أو تشعرين من خيبة امل
ازاء ما تبذلينه من جهد، عليك التحدث به لشريك حياتك. إن الإحتفاظ
بهذه المشاعر في داخلك تضرّك وتسيء لعلاقتكما.
هل تذكر؟
لحنين إلى الذكريات هو وسيلة رائعة لإستعادة شرارة علاقتكما، عندما
نتحدث عن هذا الأمر نسترجع ذكريات كنا قد نسيناها أو نجهل أحداثها الحقيقية .
أو حتى نسترجع لحظات الحبّ الجميلة فنشعر مجددا بتلك الفراشات في معدتنا التي اختفت منذ مدّة.
صباح الخير ومساء الخير
في بداية العلاقة، تحياتنا في الصباح والليل تكون من أساسيات العلاقة.
ولكن بعد حين وبعد الزواج، تتلاشى شيئا فشيئا،لا بل قد تختفي هذه العبارات المهمة من قاموسنا .
لذا حاولي أن تستخدميها دائماً لأنها ستنعش علاقتكما وتحييها.
hg;ghl i, Hshs pdhjkh hgd,ldmK kjp]~e lu .lghzkh td hgulg
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:36 AM
|