أُريدَ أَن أَبكِي كَى أَتَنفس أَكُثَــــــر.....
أى جَمالْ بَعْدَ عشِقه يُذكَر...
أعشقُ غُموضهُ وهُدوئهُ بنفس الوقت ..
هو يعشقُ الحُب المفضُوح بعينـآي
يقُول أعشقُ طفلةً تُجيدُ مكر النساء ..!...
فأهمس أعشقُ رجلاً يهوى الغرق ببحُور الجُنونْ ..!
ويل لو بآت الحبَ بَيْنَي وَبَيْنَكَ يتَشرد
وك إِنَّه طِفْلَا حَزِينَا بَلَا ماوى وَلَا مَلْجَأَ
مَآذًآ لِو أمسيت ذِكرى ...
شد يدي حتى لا أفر منك ..
و أحصرني هُنا بقبضة ..
أود أن أُخلق مجدداً بين أناملك !!
هذا المساء سَ أعتنى بك جيداً
وعدتك أن كون بجانبك دائماً
سأحتفل بعيدىّ وأنت بجانبي
سَأضعك بِقلبي ، وَأقبلُ عَيناك
وَحدهم عيناك تُربكاني
تُصيب أَحروفي بِ العجز
أتَذْكُر..
تلك القوّة النسائية التّي أطاحت بكــ..
أحمر شفاه قان
كحل يحيط العينين
لمعة خاصة تملأ المقلتين.. ...
كثير من الخجل وزحمة من العبق..
لكن حذار!
فالرّجال الأحقّاء لا يخضعون
الاّ لمنطق السلطة الذّهنيّة..
بعض من العزيمة الصارمة
كثير من الأفكار البنّاءة
إني أحبُك عندما تتعثر حباً مع حروفي
فحرفٌ يأخذُك هناك للرقص من القمرِ
و حرفٌ أخر يبددَ المسافاتِ بينُك و بيني
يجعلُ قلبُك ينبضُ لي
لي وحدي ..
و يجعلُ يومك سعيداً بي
يجعلُني أنا سعيدة بحبٍ ليس لهُ مثيل
مَعكَ أَشتهى أَنْ أولد مِنْ جَديدْ
وتُغريني بِ الحياة أَكثر
فوَطن الأُنثَىقَلبُهآ فحينّ
أختآرأوَدُ أنَ أخـتآروطَنيَلِيق بِهــ
حين تقول لي أنك تُحب
رَقصتي الغجرية التي ينسابُ
خصري بها لِجمالُك
لِحُبك للقليل مِنْ زَوايا شَغْفك
فأنا أخبيء لَك بُندقية قُبُلات لِأُباغِتُكَ بِها
وأنتَ تنسابُ يداك مع إنسياب خَصِري
شيءً فشيء لتُغرقني
بِتفصيلِ اللقاء الأول لأرواحنا
لتأخُذني بعدها إلى مَكانًً أخر
مكانٌ نتشارك بِه عشقنآ
في الوصولِ إلى قِمةِ الحُبِ
حيثُ أنا وأنت وَلِرُبما طِفلٌ
حاملاً الكثير مِنْ جمال رَوحك
وَمِنْكَ ....
فأظل أضبط خطواتي
ورائك حتى لو كنت هواءً..
أتسمع .....
و كنت هواءً!
ولكنني أريدك أكثر من الهواء.
أريدك أرضاً وعَلَماً وليلاً...
أريدك أكثر من ذلك. وأنت؟
فحين أهدآني
الحظ قُربكَ أكتفيت.....
فَصَدَقُتكــــ/ وَهَمــــ