لفحص صحة الافتراضات النظرية مختلفة عن
الآليات العصبية ويرتبط الآفة من عسر
القراءة الصوتية وخلل الكتابة، درسنا كتابة وتحدثا الأداء اللغوي في لفيف كبير من المرضى الذين يعانون من تلف بؤري إلى المناطق القشرية perisylvian المتورطين في المعالجة الصوتية. وعلى الرغم من تباين كبير في دقة لكل من الكلمات وغير الكلمات، أظهرت أن غالبية المشاركين في زيادة الآثار lexicality في
القراءة والتهجئة التي تعتبر والسمات المميزة لعسر
القراءة الصوتية وخلل الكتابة. وقد تم توثيق زيادة الآثار lexicality أيضا في المهام اللغة المنطوقة مثل التكرار عن طريق الفم، والمرضى ضعيفا على مجموعة من الاختبارات
الصوتية التي لا تنطوي على عنصر الهجائي. وعلاوة على ذلك، كان مقياس مركب من القدرة
الصوتية العامة التنبؤي بقوة كل من
القراءة والتهجئة دقة، وحصلنا على أدلة على أن التواصل من الشدة التي اتسمت بها اضطراب اللغة المكتوبة مرضانا تعزى إلى التواصل الكامنة وراء ضعف الصوتية. على الرغم من المرضى أظهرت عجز مماثلة نوعيا عبر تدابير كتابة وتحدثا معالجة اللغة، كانت هناك اختلافات الكمية في مستويات الأداء التي تعكس آثار صعوبة المهمة. تأثر هجاء أشد من
القراءة من انخفاض في القدرة
الصوتية وشكلت هذه الثغرة الأمنية التفضيلية للفوارق بين الحين والآخر بين أنماط انخفاض على اثنين من المهام لغة مكتوبة. النتائج التي توصلنا إليها تشير إلى أن عسر
القراءة الصوتية وخلل الكتابة في المرضى الذين يعانون من آفات perisylvian هي مظاهر عجز صوتي المركزي أو طريقة مستقلة وليس نتيجة الأضرار التي لحقت المكونات
المعرفية مخصص للقراءة أو هجاء. كما توفر نتائجنا دعما تجريبيا ل-المكونات المشتركة نماذج لمعالجة اللغة المكتوبة، التي تنص على أن نفس النظم
المعرفية المركزية تدعم كل من
القراءة والتهجئة. إن العلاقات المتبادلة بين الآفة العجز أن عسر
القراءة الصوتية وخلل الكتابة قد ينتج عن تلف مجموعة متنوعة من المناطق القشرية perisylvian، بما يتفق مع نماذج شبكة توزيع من المعالجة
usv hgrvhxm hgw,jdm ,ogg hg;jhfm: hgNgdhj hgluvtdm ,v;hz. hguwfdm hgllphm hgluvtdm hgw,jdm hguwfdm hgrvhxm hg;jhfm: kpgl ,v;hz.