وذكر المصدر أن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال تدعم استقرار لبنان وأمنه، وتدعم الرئيس الحريري بالوسائل كافة، مضيفاً أن الشواهد كافة تؤكّد أن مَن يجر لبنان والمنطقة إلى عدم الاستقرار هو إيران وأدواتها مثل ميليشيا "حزب الله" الإرهابي المتورّط في اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري؛ وقتل مواطنين فرنسيين في لبنان، إضافة إلى مد إيران للميليشيات الإرهابية بما فيها ميليشيات الحوثي بالأسلحة والصواريخ الباليستية التي تستخدمها ضدّ المدن السعودية.
وختم المصدر المسؤول تصريحه، بأن المملكة تتطلع للعمل مع الرئيس الفرنسي ماكرون؛ لمواجهة قوى الفوضى والدمار في المنطقة وعلى رأسها إيران وأدواتها.