07-19-2014, 11:47 PM
|
|
|
|
|
وإن أرقني حنيني
غَنيتُ بإسمكِ حتى صاحت شفاهي
وعندِما صاحت شفاهي .., غنتكِ هي إيضاً معي !
أنا في حنينِ مؤلم
لست أدري متى سأترك الكِتابه عنه أو متى يفتأ عني
.. متى يرحل عن جُلِ تفكيري
يشاطرني كثيراً مِن الأمور حت بِتُ أؤمن به ظِلاً يرافقني في النور إيضاً !
وهو كذلك
أُكنتِ في شهورٍ تمنحيني فيها كثيراً .., أكثرُ مِن
عطايا غيركِ التي لن تصل مبلغكِ ولو كانت لدهور !
أُكنتِ في قليلٍ من الوقت ترسمين الكثير من الإبتسامة على وجهي
حتى وإن كُنت لا أُظهرها لكِ في كثيرٍ من الأحيان
لكنني مؤمنٌ بأنك تَشعُرين بهِا
خشيت كثيراً من أن أكون في صُبحٍ كالح سواده فلا أراكِ فيه
وحصل !
أنتِ أخذتِ بي من اللا وجود حيت الوجود لأكون بك
صاغ القدر فينا قصيدته وأحكم أوزانه المحبوكه بنفينا
وغنانا الحُزن في كل مشهدٍ أمام أولئك الحشد
ونلنا التصفيق الحار فيا لوقاحتهم حينما طَلبوا
إعادتها لتطرب أفئدتهم بنا !
إيا ألماً يقتل .., حتى بُعيد الموت يحلو لهم لعِبُ !!
إلى تِلك التي ذهبت مع ريحة عِطرٍ رجل فاحت من بعيد لتُفتن فيه
لم أحزن على رحيلك .., تصوري كُنت سأركض لنداءك لكنني عِلمتُ بلون الكذب المطليه بها روحكِ
ويحكِ .. أيكذبُ المُحب على من يُحب بإسمه !
ماذا بقي ليُصدقَ إذاً ..ثم لتعلمي
لو لم تدخلي حياتي لكنتُ أكثر سعادةً الآن وأقل حُزناً
ولو لم تدخلي حياتي لكنتُ أكثر ضَعفاً الآن من قُوتي هذه
التي جَبرت لي كسركِ لي ..!
فشكراً من فؤادي
ويامن أحنثتُ بحلفٍ كُنت قد أقسمتُ به أمام الأشهاد
لأجلكِ ... تخطفنا القدر.. ,وصاغ تلك القصيده .., رسمتِ لي في شهورٍ دُنيا سأظل في ذِكراها
وإن أرَقني حنيني
وإن أرَقني حنيني
وإن أرَقني حنيني
|
,Yk Hvrkd pkdkd pkdkd
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:49 AM
|