هناك سيدة متزوجة تروي قصتها كالتالي: "أنا عندي 38 سنة وأولادي كبار ما شاء الله، متزوجة في سن صغير جدًا، لم يكن زوجي متطلع على أمور الدين ولا شغوف بالصلاة ولا العبادة، كان دومًا ما يضربني ويفرض عليا أشياء لا أرغب فعلها، خاين جذًا مقتنع أنه لا تملأ غينيه سوا أكثر من واحدة (إمرأة واحدة لا تكفي)، أنا متفوقة دراسيًا ومعي شهاتدي الجامعية، وذات للة من اللالي دخلت البيت لقيته جالس مع فتاة ويريدني أن اقدم لها مشروب وكأن شيء لم يكن، هو لا يتحمل المسؤلية وأنا أريد أن لا أخرب بيتي بيدي ولكن ما أراه يجعلني أفكر في آخذ القرار".
وجاء الحل لها كالتالي:
- اتركيه لنفسه وخذي أولادك وفضلي الجلوس معهم بدلًا من الجلوس معه.
- عيشي حياة مسلية مع أبنائك وتتجاهلي وجوده في المنزل دون طلاق واتركيه لنفسه وفي نفس الوقت لا تكوني قد دمرتي اسرتك البسيطة التي حاربتي سنين الحفاظ عليها.