05-08-2017, 11:05 PM
|
|
|
|
موقفُ الاتجاهِ العَقلانيِّ المُعاصرِ مِن القِوامةِ والوِلايةِ العامَّةِ للمرأةِ - درا
أحمد بن عبد الرحمن الخميس
عنوان الكتاب: موقفُ الاتجاهِ العَقلانيِّ المُعاصرِ مِن القِوامةِ والوِلايةِ العامَّةِ للمرأةِ - دراسةٌ نقديةٌ
اسـم المؤلف: أحمد بن عبد الرحمن الخميس
النـاشــر: مكتبة الرشد- الرياض
سنة الطبع: 1437هـ - 2016م
عدد الصفحات: 238
التَّعريفُ بموضوعِ الكتابِ:
بالرَّغمِ من الهجمةِ الشَّرسةِ على المرأةِ المسلمةِ، ومحاولةِ تغريبِها، وإبعادِها عن دِينِها، وبالرَّغمِ من صدورِ وثائقِ واتِّفاقيَّاتِ ومُؤتمراتِ الأُممِ المتَّحدةِ حول المرأةِ والأُسرةِ، التي يخالفُ بعضُها أحكامَ الإسلامِ؛ ومن ذلك اتِّفاقيَّةُ (سيداو)، التي دعَت في أحدِ بُنودِها لإلغاءِ قِوامةِ الرَّجلِ على المرأةِ، والضَّغطِ على الدِّولِ الإسلاميَّةِ؛ من أجلِ الاستجابةِ لهذا الأمرِ، وبالرَّغمِ من كتابةِ بعضِ المُنتسبين للإسلامِ؛ لتَشويهِ أحكامِ الإسلامِ الخاصَّةِ بالمرأةِ، وأنَّها ظالمةٌ لها، وبالرَّغمِ من استجابةِ بعض الكُتَّاب المسلمين لذلك، ومحاولتِهم التَّوفيقَ بين التَّوجُّهاتِ الغربيَّةِ وأحكامِ الإسلامِ المتعلِّقةِ بالمرأةِ، والتَّلبيسَ على النَّاسِ عبر بَثِّ الشُّبهاتِ وتأويلِ الأدلَّةِ وصرفِها إلى غير ما دَلَّت عليه- تبقى المرأةُ المسلمةُ- ولله الحمد- في كثيرٍ من البُلدانِ الإسلاميَّةِ- رغمَ ذلك كلِّه- متمسِّكةً بأحكامِ دِينِها، ثابتةً رغمَ سَيْلِ الشُّبهاتِ.
ويأتي هذا الكتابُ ليقِفَ مع المرأةِ المسلمةِ لتَفنيدِ هذه الشُّبهاتِ، والرَّدِّ عليها
وقد قسَّم الباحثُ الكتابَ إلى مقدِّمةٍ وتمهيدٍ وثلاثةِ مباحِثَ وخاتمةٍ، وفي المقدِّمةِ تناول أهميَّةَ الموضوعِ وأسبابَ اختيارِه ومنهجَ البحثِ، وقد استخدم في الكتابِ المنهجَ التَّكامُليَّ المُتضمِّنَ للمنهجِ الوصفيِّ؛ وذلك من خلالِ وصفِ موقفِ أصحابِ هذا الاتِّجاهِ من القِوامةِ والوِلايةِ العامَّةِ للمرأةِ، والمنهجِ التَّحليليِّ من خلال تحليلِ استدلالاتِهم، وتحليلِ المُنطلَقاتِ التي ينطَلِقونَ منها، ثم المنهجِ النقديِّ من خلال بيانِ جوانبِ الخَللِ في موقفِ أصحابِ هذا الاتِّجاهِ، وأَوضَحَ أنَّ النَّقدَ سيك
ون مُوجَّهًا للأقوالِ والآراءِ لا للأشخاصِ |
|
l,rtE hghj[hiA hguQrghkd~A hglEuhwvA lAk hgrA,hlmA ,hg,AghdmA hguhl~QmA gglvHmA - ]vh l,rtE hglEuhwvA hghj[hiA hguhl~QmA hguQrghkd~A hgrA,hlmA
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:18 AM
|