العقول لاتنخدع بالإملاء الكاذب

إن الصراع قائم دائما بين الإعلام والدعاية والحرب النفسية والتضليل والتعتيم والتلاعب بالعقول، ، وإن أساطير الحرية والموضوعية والنزاهة والالتزام بالحقيقة والحياد وعدم الانحياز، ما هي إلا شعارات لا وجود لها على أرض الواقع، حين تشتد الحاجة إليها، وتبقى الحقيقة بائسة ومفقودة ولكن كما ذكرت الحقائق هي التي تبقى في النهاية .. والأباطيل مصيرها التلاشي والانتهاء .. ومهما يجتهد البعض في تغطية الحقائق بزيف من الطلاء

يعطيك العافيه