03-19-2017, 09:21 PM
|
|
|
|
ثق بربك ولن تيأس
لما كان موسى يسري ليلاً متجهاً إلى النار
يلتمس شهاباً قبساً . .
لم يدر بخُلده وهو يسمع أنفاسه المتعبة
أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين
* فَثِق بربك *
طرح إبراهيم ولده الوحيد و استلّ سكينه ليذبحه . .
وإسماعيل يردد : افعل ما تؤمر
وكِلاهما لا يعلم أن كبشاً يُربى بالجنة تجهيزاً لهذه اللحظة
* فَثِق بربك *
لما دعا نوح ربه :” أني مغلوب فانتصر ”
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله
وأن سكان العالم سيفنون إلا هو و من معه في السفينة
* فَثِق بربك *
جاع موسى و صراخه يملأ القصر لا يقبل المراضع الكل مشغول بهآسيه . .
المراضع . . الحرس . .كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر
مشتاقة لولدها رحمة ولطفآ من رب العالمين لها و لإبنها
* فَثِق بربك *
أطبقت الظلمات على يونس . . و اشتدت الهموم . . فلما اعتذر و نادى :
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
قال الله تعالى : فاستجبنا له و نجيناه من الغم
* فَثِق بربك *
.
|
.
|
er fvf; ,gk jdHs jogw fvf;
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 12:44 PM
|