ارجع فصل فإنك لم تصل
نصيحة خالصة لوجه الله الكريم، فأنت ممن نحبهم في الله، فإن حرصك على الصلاة مع جماعة المسلمين علامة خير، وطريق استقامة، وهي استجابة لنداء خالقك وبارئك الذي ترجو رحمته، وتخاف عقابه، فاحمد الله عز وجل أن لم تكن ممن ضيعها وفرط فيها فورد المهالك ... قال صلى الله عليه وسلم ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) بل أبشر بحديث يسر قلبك ويؤنس خاطرك قال صلى الله عليه وسلم: (( إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فاشهدوا له بالإيمان)) [رواه الترمذي].
أما وقد دلف المصلون إلى المسجد فإن لنا وقفات معهم لا تخلو من نصيحة صادقة، وهمسة عتاب للأحبة.. فحال المصلين اليوم يجب الوقوف عندها؛ لأننا نرى مظاهر تسيء إلى الصلاة ومن أبرزها
hv[u twg tYk; gl jwg
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|