لا تُحاول أن تُرضي جميع أصناف الناس
فتلك غايةً مُستحيله
فإرّضَاء نّفّسكَ أولىَ بِها مِنْ غيركَ
الثِقَه فَنْ تَصَنعهُ النُفُوسِ المُؤمنةَ بالله وَالمُتوكلهَ عَليه
فَــ واثقِ الخُطّوةِ يِمّشِي مَلِكاً
ليكن شِعَارُكْ :
( قولوا وظنّوا بي ما شئتم فلا كأنني سمعت ولا كأنكم قُلتم )
لنْ تَتَسَاقطْ السَمَاءْ ذَهباً
وَلنْ ينحني الجبل لترتقي فوقه
ينبغي عليك أنت أيها الأنسان
أن تدرك الأمور المُتطلبه
لخوض ذلك التحدي
والإنسان الناجح
هو الذي صنع من الفشَلِ نجاحاً
نوَمِنْ المصِاعِبْ والعَوائق سِلّماً للإرّتقاءْ