|
|
|
|
قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-16-2017, 05:46 AM | #26 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: روايةأما غرام يشرح الصدر طاريه ولا صدووود وعمرنا ماعشقنا/18
غازي بهدؤ\صلي على النبي يا ام علي..
وإن كنتي تبين تحقدين بقلب وضمير فترى ضرب السوط.. من اقل افعالي فيها..ولاني مفتخر بسواياي معها.. مير إنه يشهد الله إن هديل خذت من قلبي ومن روحي جزات كل ماسويت فيها.. عيشتني حياة يتيم وحاجة شايب مكسح.. صرت من بعدها غريب وطن واهل وربع.. هي سنتين يا ام علي ضاقت فيني وسيعت الدنيا.. دبل ماضاقت باربعين سنة.. ويوم إنها رجعت لي ما اخليها تبعد ولا تعيش الا معي.. راضية او مجبورة..أنا علتها وانا دواها.. ولا انا ولا أنتي بغشيمين عن حالها يوم رجعت لكم هاربة مني.. بترجع لي زوجة وام لعيالي.. ترددت في بالها كلمته.. أنا علتها وانا دواها.. من ثقته وجرئته في مواجهتها بأفعاله.. أدركت إن بنتها عاشت اللي مستحيل فكرها يتصورهـ.. ولما فكرت في سكوت بنتها عن غازي وافعاله.. فهمت إن اللي بينهم يذبحهم فكيف بأهلها.. تركت لها الحرية بقرارها.. إن كانت تكرهه ورافضته بترجع معهم السعودية.. وإن كان العكس فمالهم حق يعاتبونها والعتب كان عليهم بس ماعاتبتهم.. ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ لاتجرحيني جرحك العام ماطاب داوي بحنانك مامضى واجرحيني ياللي حنانك نظره بين الاهداب ردي علي بعض العزا ناظريني خافي على قلب يحبك الى ذاب ذاب الهوى في خفقته والحنيني لولاك مازار القمر ليل الاحباب ولا لوحت شمس المحبه جبيني في غيبتك كل الملا عندي اغراب مااحد ابي قربه ولا احد يبيني لا ياغلا كل القرابه والاصحاب ضاع العدل في الناس لو تظلميني البدر بن عبدالمحسن.. المرة الاولى صحت من نومها بسبب همسات غازي لها.. ومن دون شعور منها لمت يدينها حوالينه ونامت مرة ثانية.. بس هو ماقدر ينام.. يحس بفرحة عظيمة تسكن قلبه.. وشعور طاغي يستوطن روحه.. مايبي يبعد عنها ولا ينحرم منها.. صحت من النوم وهي تحس بشيء غريب على خدها.. عرفت وش يكون قبل تفتح عيونها.. رفعت يدينها تغطي وجها بس هو كان اسرع منها.. فتح فمه وصار يعض على خدها.. رفعت وجهه عنها ولماكانت بتبعد شد شعرها بيدينه.. توجعت وحاولت تفك يدينه من شعرها.. بس مارضى يتركها.. سمعت صوت غازي يهاوشه.. غازي\ماقلت عورها يادوب.. فك يدينه من شعر هديل وابعده عنها.. ثبته بحضنه وهو يتحرك بطفش يبي يرجع لها.. نزله على الارض وقرب من هديل.. مع إنه لاحظ إحراجها منه.. بس ماقدر يتركها.. بعد يدها اللي حطتها على صدره تمنعه مايقرب منها.. قبلها على العرق النابض في يدها.. سحبت يدها منه بخجل.. ومدتها لذياب اللي يناديها يبي يطلع على السرير.. مسك يدينها ولاسمح لها تشيل ذياب.. قرب منها اكثر وهمس لها.. غازي\وش تبين فيه..صبحي علي اول.. حطت يدينها على وجها خجلانة من نظراته.. ضحك وضمها له بقووة.. وهو يسمع صراخ ذياب معصب ليش ماتشيله.. رفعه من على الأرض وجلسه بحضن هديل.. ضمته لها وانشغلت معه تحاول تنسى وجود غازي.. رفعت راسها له بسبب يدهـ اللي لامست أذنها..
|
|
الساعة الآن 04:10 AM
|