تاريخ مدينة روما - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 




تَرآثِيـاتْ ▪● تَرآثْ مآضِينـَا / وَ تآريجُ أجْدَادنـآ ..

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 01-13-2017, 01:15 PM
فاتن غير متواجد حالياً
Bahrain     Female
 
 عضويتي » 795
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » 07-15-2020 (01:24 PM)
آبدآعاتي » 366,616
 حاليآ في » بداخل الأشياء الجميلة التي تتنفس ،"
دولتي الحبيبه »  Bahrain
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الأدبي ♡
آلعمر  » 24 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » فاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond reputeفاتن has a reputation beyond repute
مشروبك   sprite
قناتك rotana
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
“‏إنَّ المكان الوحيد المثالي لتخبئة كل ما تخاف عليه من الوحشة، داخل قلبك
mms ~
MMS ~
 
افتراضي تاريخ مدينة روما




مرحبا





اصل التسمية

هناك عدة فرضيات حول أصل تسمية روما. أهمها هي:

- من روميلوس (رومولوس) بن أسكانيوس مؤسس المدينة.

- من رومون أو رومين وهو الاسم القديم لنهر التيبر. له نفس جذر الفعل اليوناني ل؟¥خ*د‰ والفعل اللاتيني ruo واللذان يعنيان "التدفق".

- من الكلمة الإتروسكانية ruma والتي جذرها rum- أي "حلمة" في إشارة ممكنة إلى رمز الذئب التي تبنت وأرضعت التوأمين رومولوس وريموس أو لشكل التلال البلاتينية والأفنتينية.

- من الكلمة اليونانية ل؟¤دژخ¼خ· والتي تعني "قوة".





المملكة و الجمهورية و الامبراطورية



تحيط الأساطير بتاريخ روما المبكر. وفقًا للتقاليد الرومانية، تأسست المدينة من قبل رومولوس في 21 أبريل 753 قبل الميلاد. يروي الأصل الأسطوري للمدينة أن رومولوس ورموس قررا بناء مدينة. بعد مشادة، قتل رومولوس شقيقه ريموس. أشار الشاعر الروماني فيرجيل إلى هذا الاعتقاد عندما صور إينياس فارًا من طروادة عند سقوطها حيث وصل إلى لاتيوم ليؤسس سلالة تصل إلى رومولوس أول ملك على روما. تؤيد الأدلة الأثرية الرأي القائل بأن روما نمت من مستوطنات رعوية على التلة البلاتية حيث بني المنتدى الروماني لاحقًا. بينما يجادل بعض علماء الآثار بأن روما تأسست بالفعل في منتصف القرن الثامن قبل الميلاد وأن تاريخ التأسس لا يزال غير مؤكد. تطورت المستوطنة الأصلية لتصبح عاصمة المملكة الرومانية (التي حكمتها سلسلة من سبعة ملوك، وفقًا للتقليد) ومن ثم الجمهورية الرومانية (من 510 قبل الميلاد، والتي حكمها مجلس الشيوخ)، وأخيرًا الإمبراطورية الرومانية (من 27 قبل الميلاد، وحكمها الإمبراطور). اعتمد هذا النجاح على الغزو العسكري والهيمنة التجارية فضلًا عن الاستيعاب الانتقائي للحضارات المجاورة وأبرزها الأتروسكان والإغريق. منذ تأسيس روما، وعلى الرغم من خسارتها لبعض المعارك في بعض الأحيان، لم تهزم في أي حرب حتى عام 386 قبل الميلاد، عندما احتلها الغال لفترة وجيزة. وفقًا للأسطورة، عرض الغال إعادة روما إلى شعبها مقابل ألف باوند من الذهب، لكن الرومان رفضوا وفضلوا استعادة مدينتهم بقوة السلاح بدلًا من أن يعترفوا بالهزيمة ونجحوا في استعادتها العام نفسه.



كانت الجمهورية غنية وقوية ومستقرة قبل أن تصبح إمبراطورية. وفقًا للتقاليد، وأصبحت روما جمهورية في 509 قبل الميلاد. ومع ذلك، استغرق الأمر بضعة قرون لروما لتصبح مدينة كبيرة في الخيال الشعبي، وأصبحت فقط إمبراطورية عظيمة بعد حكم أوغسطس (أوكتافيان). بحلول القرن الثالث قبل الميلاد، كانت روما مدينة بارزة في شبه الجزيرة الإيطالية، بعد أن غزت وهزمت السابينيين والأتروسكان والسامنيين ومعظم المستعمرات اليونانية في صقلية وكامبانيا وجنوب إيطاليا بشكل عام. أثناء الحروب البونيقية بين روما والإمبراطورية القرطاجية العظيمة في البحر الأبيض المتوسط، صعدت مكانة روما بعد أن أصبحت عاصمة لإمبراطورية ذات امتداد ما وراء البحار للمرة الأولى. في بداية القرن الثاني قبل الميلاد، خضعت لروما لتوسع سكاني كبير حيث تدفق المزارعون الإيطاليون الذين طردوا من أراضيهم بأعداد كبيرة بسبب بروز المزارع التي وظفت أعدادًا ضخمة من العبيد ودعيت باسم لاتيفونديا. جلب الانتصار على قرطاج في الحرب البونيقية الأولى أول مقاطعتين خارج شبه الجزيرة الإيطالية هما صقلية وكورسيكا سردينيا. تبعتها أجزاء من إسبانيا (هسبانيا) وفي بداية القرن الثاني تدخل الرومان في شؤون العالم اليوناني. بحلول ذلك الوقت كانت جميع الممالك الهلينستية والدول المدن اليونانية في انحدار، منهكة بحروب أهلية لا نهاية لها ومعتمدة على قوات المرتزقة. أدى ذلك إلى سقوط اليونان بعد معركة كورنث (146 ق.م)، وفرض السيطرة الرومانية على اليونان.


تاريخ مدينة روما


ظهرت الإمبراطورية الرومانية رسميًا عندما أسس الإمبراطور أغسطس (63 ق.م -14م؛ المعروف باسم أوكتافيان قبل تسلمه العرش) الإمارة في 27 قبل الميلاد. كانت تلك الإمارة نظامًا ملكيًا يرأسه الإمبراطور بسلطة مدى الحياة، بدلًا من أن يجعل من نفسه دكتاتورًا مثل يوليوس قيصر مما أدى إلى اغتياله في 15 مارس من عام 44 قبل الميلاد. أطلق الإمبراطور أوغسطس برنامجًا كبيرًا للإصلاح الاجتماعي والسياسي والاقتصادي وإعادة إعمار مدينة روما. انتشرت المباني الرائعة الجذابة في المدينة مثل القصور والمنتديات والبازيليكات. أصبح أوغسطس راعيًا كبيرًا للفنون وحضر بلاطه شعراء مثل فرجيل وهوراس وبوررتيوس. كما أسس حكمه باكس رومانا وهي فترة طويلة من السلام النسبي الذي استمر ما يقرب من 200 سنة. تلاه في الحكم أباطرة مثل كاليغولا ونيرون وتراجان وهادريان على سبيل المثال لا الحصر. عرف عن الإمبراطور الروماني نيرون إسرافه وقسوته وطغيانه، حيث تذكر الأساطير أن الإمبراطور "عزف الموسيقى بينما كانت روما تحترق" خلال ليلة 18 إلى 19 يوليو من عام 64 ميلادية. يعتقد بأن الطاعون الأنطوني بين 165-180 قد ذهب بأرواح ثلث عدد السكان تقريبًا.

توسعت الهيمنة الرومانية لتضم معظم أنحاء أوروبا الغربية وشواطئ البحر الأبيض المتوسط، على الرغم من أن نفوذها عبر الولايات العميلة وقوتها الهائلة كان أكبر من حدودها الرسمية. تجاوز عدد سكانها المليون نسمة. لما يقرب من 700 عام كانت روما أهم مدينة سياسيًا والأكبر والأغنى في العالم الغربي. بعد بدء تراجع الإمبراطورية والتقسيم، فقدت المدينة لقب العاصمة لميلان ثم إلى رافينا، وتجاوزتها هيبة عاصمة الإمبراطورية الرومانية الشرقية القسطنطينية، والتي استمر سكانها اليونان تسمية أنفسهم رومانًا عبر القرون.



تاريخ مدينة روما



العصور الوسطى



أصبح أسقف روما بابا الكنيسة الكاثوليكية نظرًا لتصاعد أهميته السياسية والدينية تحت حكم الإمبراطور قسطنطين الأول. جعل البابا من روما مركز الكنيسة الكاثوليكية. بعد نهب روما في عام 410 على يدي ألاريك الأول وسقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية في 476، تناوب على حكم روما البيزنطيون والجرمان. تراجع عدد سكانها من أكثر من مليون شخص في عام 210 ميلادية إلى نحو 35,000 شخص خلال العصور الوسطى المبكرة، مما جعل من المدينة المترامية الأطراف مجموعات من المباني المأهولة تتخللها مناطق واسعة من الأطلال والغطاء النباتي. ظلت روما اسميًا جزءًا من الإمبراطورية البيزنطية حتى عام 751 م، عندما دحر اللومبارد أخيرًا إكسرخسية رافينا والتي كانت المعقل الأخير للبيزنطيين في شمال إيطاليا. في 756، منح بيبين القصير البابا الولاية الزمنية على روما والمناطق المحيطة بها، وبالتالي خلق الولايات البابوية.

ظلت روما عاصمة الدولة البابوية حتى ضمها من جانب مملكة إيطاليا عام 1870، وأصبحت المدينة محجًا كبير خلال العصور الوسطى ومركز الصراع بين البابوية والإمبراطورية الرومانية المقدسة بدءًا من شارلمان، الذي توج كأول إمبراطور في روما في العام 800 من قبل البابا ليون الثالث. بصرف النظر عن فترات وجيزة كانت المدينة فيها مستقلة خلال العصور الوسطى، فإن روما ظلت عاصمة البابوية و"المدينة المقدسة" لعدة قرون، وحتى عندما انتقلت البابوية لفترة وجيزة إلى أفينيون (1309-1377).


تاريخ مدينة روما



العصر الحديث المبكر

شهد النصف الأخير من القرن الخامس عشر انتقال مقر النهضة الإيطالية إلى روما من مدينة فلورنسا. أرادت البابوية مساواة عظمة النهضة في المدن الإيطالية الأخرى والتفوق عليها، وتحقيقًا لهذه الغاية أنشأت العديد من الكنائس والجسور والساحات والأماكن العامة أكثر من أي وقت مضى، بما في ذلك كاتدرائية القديس بطرس الجديدة وكنيسة سيستينا وبونتي سيستو (أول جسر على التيبر منذ العصور القديمة) وساحة نافونا. كان البابوات أيضا رعاة للفنون والفنانين من أمثال ميكيلانجيلو وبيروجينو ورفائيل وجرلاندايو ولوكا سنيوريلي وبوتيتشيلي وكوزيمو روسيلي.

اشتهرت تلك الفترة أيضًا بفساد البابوية حيث أنجب الباباوات العديد من الأطفال وانخرطوا في المحسوبية والسيمونية. قاد فساد الباباوات وبذخهم في مشاريع البناء الخاصة بهم، في جزء منه، إلى حركة الإصلاح وبالتالي الحركة المضادة للإصلاح. عرف الباباوات، مثل ألكسندر السادس جيدًا بحفلاتهم الصاخبة وحياة البذخ غير الأخلاقية. مع ذلك، في ظل هؤلاء الباباوات الأغنياء والمسرفين تحولت روما إلى مركز للفن والشعر والموسيقى والأدب والتعليم والثقافة. أصبحت روما قادرة على منافسة غيرها من المدن الأوروبية الكبرى في ذلك الوقت من حيث الثروة والعظمة والفنون والتعليم والهندسة المعمارية.

غير عصر النهضة وجه روما بشكل كبير حيث ظهرت أعمال مثل بييتا لمايكل أنجلو واللوحات الجدارية في شقة بورجيا في عهد إنوسنت. بلغت روما ذروة الإبداع تحت حكم البابا يوليوس الثاني (1503-1513) وخلفائه ليو العاشر وكليمنت السابع وكلاهما من عائلة ميديشي. في هذه الفترة التي دامت عشرين عامًا أصبحت روما واحدة من أكبر المراكز الفنية في العالم. هدمت بازيليكية القديس بطرس القديمة التي بناها الإمبراطور قسطنطين العظيم (والتي كانت في حالة مروعة) وبنيت واحدة جديدة. استضافت المدينة فنانين مثل جرلاندايو وبيروجينو وبوتيتشيلي وبرامانتي الذي بنى المعبد في سان بيترو في مونتوريو وخطط لمشروع كبير لترميم الفاتيكان. أما رافاييل، الذي نال شهرته في روما فرسم لوحات جدارية في فيلا فارنيسينا وغرف رافاييل بالإضافة إلى العديد من اللوحات الشهيرة الأخرى. بدأ مايكل أنجلو زخرفة سقف كنيسة سيستينا ونحت التمثال الشهير لموسى على قبر يوليوس. فقدت روما في جزء طابعها الديني، لتصبح بصورة متزايدة مدينة عصر النهضة الحقيقية مع عدد كبير من الأعياد الشعبية وسباقات الخيول والحفلات والمكائد. كان اقتصادها غنيًا بوجود العديد من المصرفيين التوسكان بما في ذلك أغوستينو شيجي الذي كان صديقًا لرافائيل وراعيًا للفنون. قبل وفاته المبكرة، روج رافائيل للمرة الأولى فكرة المحافظة على الآثار القديمة. تسببت الحرب بين فرنسا وإسبانيا في أوروبا في النهب الأول للمدينة منذ أكثر من ألف سنة. في 1527، هاجمت اللاندسكنيشت التابعة للإمبراطور كارل الخامس المدينة ووضعت نهاية مفاجئة للعصر الذهبي لنهضة روما.

بدءًا من مجلس ترينت في 1545، بدأت الكنيسة بالإصلاح المضاد كرد على الإصلاح البروتستانتي، وكانت عبارة عن حركة واسعة النطاق تستجوب سلطة الكنيسة في المسائل الروحية والشؤون الحكومية. (أدى فقدان الثقة هذا إلى تحولات كبرى للسلطة بعيدًا عن الكنيسة). أصبحت روما تحت حكم الباباوات بيوس الرابع إلى سيكستوس الخامس مركز الإصلاح الكاثوليكي وبرزت دفعة جديدة من المعالم التي أعادت العظمة للبابوية. واصل الباباوات والكرادلة في القرنين السابع عشر والثامن عشر الحركة من خلال إثراء مشهد المدينة بالعديد من المباني الباروكية. خلال عصر التنوير، وصلت الأفكار الجديدة إلى روما، حيث دعمت البابوية الدراسات الأثرية وتحسين رفاهية الشعب. ولكن لم يجر كل شيء على ما يرام بالنسبة إلى الكنيسة خلال حركة الإصلاح المضاد.

كانت هناك انتكاسات في محاولات كبح جماح السياسات المناهضة للكنيسة من قبل القوى الأوروبية في ذلك الوقت. ربما كان أبرزها في عام 1773 عندما اضطر البابا كليمنت الرابع عشر أن يقمع النظام اليسوعي بضغط من القوى العلمانية.



تاريخ مدينة روما


الفترة الحديثة المتأخرة و المعاصرة



انقطع حكم الباباوات لفترة قصيرة خلال عهد الجمهورية الرومانية (1798)، والتي صعدت تحت تأثير الثورة الفرنسية. في عهد نابليون، تم ضم روما إلى الإمبراطورية الفرنسية. بعد سقوط نابليون، أعيدت الدولة الكنسية تحت حكم البابا خلال مؤتمر فيينا لعام 1814. في عام 1849، ظهرت جمهورية رومانية أخرى في إطار ثورات عام 1848. حارب اثنان من أكثر الشخصيات نفوذًا في توحيد إيطاليا وهما جوزيبي مازيني وجوزيبي غاريبالدي في صف الجمهورية التي لم تدم طويلًا.

أصبحت روما مركز آمال حركة توحيد إيطاليا بعد لم شمل بقية إيطاليا تحت لواء مملكة إيطاليا مع فلورنسا عاصمة مؤقتة. في عام 1861، أعلنت روما عاصمة لإيطاليا على الرغم من أنها كانت لا تزال تحت سيطرة البابا. خلال العقد ذاته كانت بقايا الدولة البابوية تحت الحماية الفرنسية، وذلك بفضل السياسة الخارجية لنابليون الثالث. وكان فقط عندما رفعت تلك الحماية في عام 1870، بسبب اندلاع الحرب الفرنسية البروسية، أن تمكنت القوات الإيطالية من ضم روما عبر خرق قرب بورتا بيا. بعد ذلك، أعلن البابا بيوس التاسع نفسه سجينًا في الفاتيكان، وفي عام 1871 تم نقل العاصمة الإيطالية من فلورنسا إلى روما.

بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، شهدت روما صعود الفاشية الإيطالية إلى السلطة بزعامة بنيتو موسوليني الذي زحف على المدينة في عام 1922 معلنًا إمبراطورية جديدة وتحالف إيطاليا مع ألمانيا النازية. شهدت فترة ما بين الحربين العالميتين نموًا سريعًا في سكان المدينة حيث تجاوزت المليون شخص. في الحرب العالمية الثانية، وسبب وضعها كمدينة مفتوحة، نجت روما إلى حد كبير من المصير المأساوي الذي حل بالمدن الأوروبية الأخرى، ولكن الألمان احتلوها منذ الهدنة الإيطالية وحتى تحريرها في 4 يونيو 1944. ومع ذلك، في 19 حزيران 1943 قصفت القوات الأمريكية البريطانية روما، حيث تعرضت مقاطعة سان لورنز للضرر الأكبر ومقتل حوالي 3,000 شخص ونحو 11,000 جريحًا.

نمت روما فورًا بعد الحرب باعتبارها واحدة من القوى الدافعة خلف "المعجزة الاقتصادية الإيطالية" من إعادة الإعمار والتحديث بعد الحرب. أصبحت مدينة رائدة في الخمسينيات وأوائل الستينيات وهي سنوات "لا دولشي فيتا" أو "الحياة الحلوة" حيث صورت أفلام كلاسيكية عديدة مثل بن هور وكو فاديس ورومان هوليداي ولا دولشي فيتا في استوديوهات مدينة شينشيتا. استمر تعداد سكان المدينة في النمو حتى منتصف الثمانينات حيث كان عدد سكان البلدية أكثر من 2.8 مليون نسمة؛ بعد ذلك، بدأ تعداد السكان في التراجع ببطء مع انتقال العديد منهم إلى الضواحي القريبة.



jhvdo l]dkm v,lh jhvdo




 توقيع : فاتن


 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مدينة, تاريخ, روما

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تاريخ مدينة ادرار شموخ وايليه تَرآثِيـاتْ ▪● 22 12-20-2016 07:15 AM
روما، إيطاليا.. مدينة التراث الحضاري الأصيل حآلمة [ السًـــيـــآَحـــہْ ▪● 17 07-15-2016 11:06 PM
تاريخ قريش: دراسة في تاريخ أصغر قبيلة عربية جعلها الإسلام أعظم قبيلة في تاريخ البشر رحيل المشاعر المكتبة الاسلامية ▪● 17 06-05-2016 10:31 AM
المتحف الوطني بمركز الملك عبد العزيز التاريخي بالرياض مدينة الرياض مدينة الرياض رحيل المشاعر تَرآثِيـاتْ ▪● 14 01-22-2016 02:58 AM
آجمـل مدينة فرنسية موناكومدينه الثراء والجمال آجمل مدينة أوروبيه الأوُركيديآ❀ [ السًـــيـــآَحـــہْ ▪● 17 11-05-2014 09:08 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:09 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM