وَ مَا زِلْنَا نَطْمَعُ مِنْهُا بِالْمَزِيدِ فَعَطَاءَهُـ
بَحْرٍ لاشاطِئْ لَهُ وَ مَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُا
الْفُ الْـ مَبِرِوِوِوِوِوِوِك ـفُ لَكِ
عَلَىَ وَصَوْلِكَ لِلألِفِيْه 89.000
بِكُلِّ جِدَارِهِ وَ اسْتِحْقَاقِ
اسْمَ .. يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ إبْدَاعآً
قَلْمٌ .. لِلْحَرْفِ مَعَهُ رَحْلِهِ لَاتَنْتَهِيْ
فَكَّرَ .. رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسُمُوِّهِ
حَقّآً أَنْتَي إنْسَانَه رَائِعَه..
بِالْأدَبِ وَ رَوْعَةً الْأخْلاقِ ..
بِالِطيْبِهُ وَ صَفَاءَ الْقَلْبِ ..
بِالْتَّمَيُّزِ وَ الْإبْدَاعُ ..
بِالْجِدِّ وَ الْمُثابرَهُ ..
وآخْيِرَآ :
أتَمْنّىْ أنّ تَعْذُرِينيْ عَلَىْ بَسَاطَةٍ تَهْنِئَتِي لَكْ