12-24-2016, 06:43 AM
|
#11
|
رد: رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/الاخيرة
(مشفر) ابتسمت:لبيه الوليد:أوعديني ما تتركيني لو إيش العنود حركت راسها:أوعدك الوليد:أوعديني حتى لو مت ماتنسيني العنود بروعه:بعيد الشر الوليد حرك إيدها وقال بإصرار:أوعديني العنود حركت راسها بانصياع:أوعدك الوليد شد على إيدها:أرجوك العنود لا تتخلين عني مهما صار << مسكين تعقد العنود ابتسمت تطمنه:وربي ما أتخلى عنك وربي الوليد تمدد وحط راسه على صدرها وإيده على خصرها:كنت عايش بعذاب لمـ... العنود حطت إيدها على فمه وهمست بهدوء:أووش اللي فات مات خلاص أنساه حنا عيال اليوم الوليد رفع راسه يناظرها:أحبك العنود خللت شعره الكثيف بإيدها:وأنا أموت عليك الوليد سكر عيونه بسلام وناااام وهو ماسك إيدها ومبتسم بنفـــــس هالوقـــــت وسهره ثانيه (*_^) مهنـــــد و عبيـــــر جالسين عالأريكه وريحة عطر أسكادا ماليه المكان ، مهند وهو متمدد على فخذ عبير العاري:قلبي عبير:... مهند رفع راسه يناظرها:عبور عبير ناظرته:هلا مهند:ليه ما تردين؟؟ عبير:أخاف أرد وأكون مو أنا قلبك مهند مسك إيدها:انتي قلبي وعيوني وحواسي كلها انتي روحي عبير ابتسمت بخجل:... مهند:تشكين؟؟ عبير حركت راسها بالنفي:.. مهند:وأنا؟؟ عبير ناظرته:أنت!!_رفعت راسها و ناظرت فوق وغنت بصوتها الرومانسي المبحوح وهي تعلب بشعره_يسألني مكانه وين جوا القلب وإلا العين ؟؟ مايدري حبيب الروح إنه ساكن الاثنين أحبه حب هالكني سكن فيني تملكني أنا لو أتركه لحظه أحس الروح تتركنني مهند كان متمدد على فخذها و يتأملها وهو خاق مع صوتها العذب:.. عبير ناظرته:ألحين عرفت ؟؟ مهند مايدري شيقول اكتفى بتحريك راسه بالإيجاب وهو مبتسم:... عبير بضحكه:كويس مهند بعد فترة صمت قال وهو يتأملها:قلبي عبير ابتسمت بحب:لبيه مهند يناظر السقف:طول حياتي وأنا أتمنى أبكي بحضنك نفسي أشكي همومي لك عبير:هذاك بحضني مهند جلس بجنبها وناظرها:لا أتمنى أدخل بداخلك وأبكي وأبكي عبير فتحت إيديها وابتسمت:تعال مهند ابتسم وارتمى بحضنها بسرعه وبلهفه مثل الطفل وبكى لكن هالمره غير هالمره دموع فرح ،، عبير كانت بتطيح من قوة حضنه لكنها تماسكت ،، ضمته لصدرها وهي تبكي معاه فرحانه الصبـــــاح طيـــــارة السجيـــــدي الخاصـــــه الوليـــــد § العنـــــود بعد ما ودعوا أهلهم وحبابيهم ركبوا الطياره الخاصه متوجهين لجزر المالديف ؛ لأن العنود ما قد زارتها وتتمنى تزورها في شهر عسلها لأنها باختصار (جنة الله في أرضه) وصلوا لجزر المالديف وكانوا مستأجرين لهم في منتجع الفورسيسون (أفخم منتجعات جزر المالديف) العنود تناظر البحر من الشباك الكبيييير وكان لونه أزرق زاهي مثل ما هو معروف عن بحر جزر المالديف ، ضمت إيديها تحت دقنها:جنان البحر مره رووعه الوليد وقف بجنبها وحط إيديه على
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:34 PM
|