08-16-2016, 05:16 PM
|
|
|
|
|
بعد الفراغ من البكاء
تخور قوى مفجوع
محاولة إستعادة الهدوء لتبدا فلسفة البكاء الجاف , الذكرى لا تلقم لأفعى الغيب
ولا يرجع بها التمني بين يدي مكروب
والعقل فاعل بعد أن كان مفعولا به حتى غلبته الدمعه وصار مؤثرا بالجسد بعد أن تاثر
مقترفا جناية الإيذاء المتعمد حين لا يكون النحيب صوت مغني ولا تغنج شاديه بل إقتتال
داخلي يورد القلب المهالك فيستغيث صوت يقول إنك بحاجة لإزالة حدث او ترميم تشوه
أو تغريب جرح معالمه باديه لكبرياء يئن فلا أنت بالطالب فضلا وهم لا يمنحون .. ولا هم بالأجاود منحا حين لا يندمون
أردت ان أقول ان اثر الصفعات ماض في النفس وإن بدى الوجه معافى فالشحوب يغلق كوة
السماح وإن ترنم الغفران بالفضيله فعزة النفس مع البلاء ضاربه بأطناب ولهي أغلى من
جحود محب يقترف أثم البعد او يسدي الإقصاء قرارا كلسيا لو تخلى عنه انكسر وماأجبر مابه سوى قدر ماكتب وحظ حالم قد لا يتأتى لأي كان .
حين الفراغ من البكاء تتوحش كطفل منحوه للغابه فبدا غريب الملامح لأن الانسانية كابرت بوجهه فيكون الصد أقرب منه للقبول لعودة إلفه ..
تيار الزحام إحيانا يهربنا إلى القطارات بلا مقاعد محجوزهمسبقا فنضطر للوقوف قد يهدنا التعب لكن لأبد من وصول والنشيج نسيج يرتق به شعور قديم وقد يخفي ملامح أو يكون اكثر شفافية,,,,
من نواياهم فيتجلون قمر ينبذ محاقا
fu] hgtvhy lk hgf;hx hgtvhy
شموخ وايلية..{
أشكرك ع الوسام الرائع
فقدسطرت حروفي بكثره ولن توفي أبد حق كل من سكن هذا الصرح
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:32 PM
|