08-08-2016, 12:52 PM
|
|
|
|
|
وظائف البشر قديماً
الرادار البشري
خلال الحرب العالمية الأولى، قبل اختراع تكنولوجيا الرادار، كان الوضع صعبا
للغاية، ففي الوقت الذي تُغيير فيه الطائرات ويمكنها أن تفجر مدينتك ببساطة،
لا تملك أنت أي وسيلة لكشفها قبل أن تبدأ في إسقاط قنابلها،
وهكذا فقد تم تزويد بعض الموظفيين بآذان صناعية
كبيرة تعمل كمكبر صوت، حتى يستطيع من
يرتديها أن يسمع صوت الطائرات القادمة بشكل مضخم،
ويبلغ عن الغارة قبل حدوثها.
ويبدو أن الفكرة قد نجحت بالفعل في رصد الطائرات، حيث استخدمت كافة الدول نفس الفكرة، حتى لو اختلفت طريقة التنفيذ من دولة إلى أخرى،
ولكن كان هناك بعض الصعوبات حيث يختلط صوت الطائرات والقوارب
ولا يمكن التمييز بينها، كما أنه لا يمكن رصد سوى الطائرات البطيئة،
إلا أن الاختراع كان أفضل من لا شيء حتى تم اختراع الرادار الحقيقي .
سائقو جذوع الاشجار
في منتصف القرن الثامن عشر، لم تكن هناك عربات ولا قطارات قادرة على نقل
جذوع الأشجار التي تم قطعها لتذهب في طريقها إلى المناشر ليتم تشكيلها،
وكذلك لم تكن الحيونات كالأحصنة والثيران قادرة على نقل الجذوع، وهكذا
جاء دور الإنسان.
حيث نشأت مهنة "سائقي الجذوع"، وفيها يقوم العاملون بركوب جذوع
الأشجار عبر النهر ليقتادوها إلى مقرها النهائي، وكان يواجه هؤلاء
السائقين عدة مشاكل من عدم استقرار الجذوع في النهر في مسار محدد،
وضياع بعضها واضطرارهم للبحث عن الجذوع المفقودة.
وكذلك فإن مهنة "سائقي الجذوع" كان لها مخاطرها من السقوط في
النهر أو الإصابة بالالتهاب الرئوي، أو السقوط وحدوث كسور، ولذل
فإن هذه الفئة من العمال كانت تقبض 2 دولارا يوميا وهو ما يعني
ضعف أي عامل آخر في مجال الأخشاب.
قارئ الصحف البشري
|
|
|
|
,/hzt hgfav r]dlhW ,/hzt ,qhdt
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 03:54 AM
|